الصفحه ٢٥ :
وأطهر ، مرفوع
لأنه خبر المبتدإ.
وقرأ عيسى بن
عمر (*) ومحمد بن مروان (أطهر) بالنصب ، وأنكره أبو
الصفحه ٢٩ : ) مخففة ، كما أعملها مشددة لأنها إنما عملت لتشبه الفعل ، والفعل
يعمل تاما ومخففا ، فكذلك (إنّ) فلمّا جاز
الصفحه ٣٥ : فى موضع رفع لأنها فاعل (يحزننى).
وأن الثانية
وصلتها ، فى تأويل مصدر فى موضع نصب لأنها مفعول (أخاف
الصفحه ٤٣ :
قوله تعالى : (ما نَبْغِي) (٦٥).
ما ، استفهامية
فى موضع نصب لأنها مفعول (نبغى) ، وتقديره ، أىّ
الصفحه ٤٥ :
(فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ)(١)
فعطف (أكن) على
موضع (فأصدق) لأنّ موضعه الجزم على
الصفحه ٤٦ :
التعريف ، وزعم الكوفيون أنّ هذا من إضافة الشىء إلى نفسه ، لأنّ الدّار هى
الآخرة ، وقد بينا فساده
الصفحه ٥٥ : بِإِذْنِ اللهِ) (١١).
أن نأتيكم ، فى
موضع رفع لأنه اسم كان.
وفى خبر كان
وجهان. أحدهما : أن يكون خبرها
الصفحه ٨١ : تقدير : أن يرزق شيئا.
وقد ذكره أبو
على وهو مذهب الكوفيين ، لأنّ (رزقا) عند البصريين اسم ، وإنّما
الصفحه ٨٢ : ، الأول منهما الهاء فى (رزقناه) ، والثانى (رزقا).
ولا يجوز أن
يكون مصدرا لأنه قال : فهو ينفق منه سرّا
الصفحه ٨٨ : ءِ رَبِّكَ) (٢٠).
كلّا ، منصوب
لأنه مفعول (نمد).
وهؤلاء ، بدل
من (كل) ومعناه ، إنّا نرزق المؤمنين
الصفحه ٩٠ : . ومكروها ، صفة سيئة.
وقال : مكروها
، ولم يقل : مكروهة لوجهين.
أحدهما : لأنّ
تأنيث السيئة غير حقيقى
الصفحه ١٠٣ : كان للماضى لأنه أراد به حكاية الحال ، كقوله تعالى :
(هذا مِنْ شِيعَتِهِ
وَهذا مِنْ عَدُوِّهِ
الصفحه ١١٢ :
هُزُواً) (٥٦).
ما ، مصدرية ،
وهى فى موضع نصب لأنها معطوفة على (آياتى) ، وتقديره ، واتخذوا آياتى وإنذارى
الصفحه ١١٣ :
لأنه مفعول ثان (لاتّخذ) ومفعوله الأول (سبيله).
قوله تعالى : (وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ
أَنْ
الصفحه ١٢١ : ، وهى الهاء
فى (آتيناه).
قوله تعالى : (وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا) (١٣).
حنانا ، منصوب
لأنه معطوف على