الصفحه ٤٢٨ : مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ) (٢).
إنما أتى ب (أن)
الخفيفة والثقيلة بعد الظن ، لأن الظن يتردد بين الشك
الصفحه ٤٣٥ : .
والثانى : أن
يكون فى موضع رفع ، لأنه خبر مبتدأ محذوف وتقديره ، هو أن تقولوا ما لا تفعلون.
قوله تعالى
الصفحه ٤٤١ : (يستغفر) ، ولا ضمير فيه لأن (رسول الله)
مرفوع به ، والفعل لا يرفع فاعلين ، ولو أعمل الأول وهو (تعالوا
الصفحه ٤٥٤ :
قوله تعالى : (قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (١٥).
أساطير ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره
الصفحه ٤٦٠ : ). وألف : منصوب على التمييز. وكان واسمها وخبرها ، فى موضع جر لأنها صفة (يوم).
قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٤٦٧ : فى موضع رفع ، لأنه معطوف على قوله تعالى : (أَنَّهُ اسْتَمَعَ
نَفَرٌ).
والثانى : أن
يكون فى موضع جر
الصفحه ٤٦٨ :
من ، فيها
وجهان.
أحدهما : أن
تكون استفهامية فى موضع رفع لأنها مبتدأ. وأضعف ، خبره. ناصرا
الصفحه ٤٩٨ : رفع ، لأنه مبتدأ. وغرّك ، خبره.
قوله تعالى : (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ) (٨).
ما ، فيها
الصفحه ٥٠٧ : ، ولا يجوز أن يتعلق ب (رجعه) ، لأنه يؤدى إلى الفصل بين الصلة والموصول بخبر (إن)
، وهو قوله تعالى
الصفحه ٥٢٤ : (حَتَّى مَطْلَعِ
الْفَجْرِ)
، لعدم الفائدة
فيه ، لأن كل ليلة كذلك ، وإنما وجب هذا التقدير ، ليصح أن يعلق
الصفحه ٥٣٠ : ) (٤).
فى موضع نصب
لأنه خبر (يكون) ، وكذلك قوله تعالى :
(كَالْعِهْنِ
الْمَنْفُوشِ) (٥).
فى موضع نصب
لأنه
الصفحه ٥٥٠ : ، حذفت منه الهمزة تخفيفا لكثرة الاستعمال ، لأن الهمزة من أثقل
الحروف ، ولهذا يدخلها الحذف تارة ، والتليين
الصفحه ٧ : لأنّه جواب الأمر ، وهو (٢) قوله : وأن استغفروا ربّكم ، وجواب الأمر إنما وجب أن
يكون مجزوما لأنه جواب
الصفحه ٩ : الإنسان ، لأنّ المراد به الجنس ، كقوله تعالى :
(إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢١ : المصدر.
ورفع (سلام)
الثانى لثلاثة أوجه :
الأول : أن
يكون مرفوعا ، لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره