الصفحه ٢٧٠ : ، لأنه خبر المبتدأ الأول وهو (الله تعالى) ، ويجوز
أن تجعل (أن) وصلتها بدلا من (الله تعالى) مبتدأ. وأحق
الصفحه ٢٩٦ : ).
أن وصلتها ، فى
تأويل المصدر وهو فى موضع رفع لأنه فاعل (ينبغى). ولا الليل سابق النهار : قرئ (سابق
الصفحه ٣١٠ : الموصول وأبقى الصلة ، وأباه البصريون ، لأن الموصول عندهم لا
يحذف.
قوله تعالى : (وَإِنْ كانُوا
الصفحه ٣١٧ :
لهم أبوابها ، فأقاموا الألف واللام مقام الضمير ، وهذا لا يجوز عند
البصريين ، لأن الحرف لا يكون
الصفحه ٣٣٧ : على (خلق) ، والمعطوف على الصلة صلة ، ولا يجوز
الفصل بينهما بالحال ، لأن الحال من الموصول يؤذن بتمامه
الصفحه ٣٣٨ : . وإن
كان ما بعد الفاء لا يجوز أن يعمل فيما قبلها ، إلا أنهم أعملوا ههنا ما بعدها
فيما قبلها ، لأنه فى
الصفحه ٣٤٦ : ء ، وحجتهم ، مبتدأ ثان. وداحضة ، خبره ، والمبتدأ وخبره فى
موضع رفع لأنه خبر المبتدأ الأول.
قوله تعالى
الصفحه ٣٥٤ : ء.
وكل ذلك ، خبره ، والجملة من المبتدأ والخبر فى موضع رفع لأنه خبر (إن) وهذا ضعيف
لتأخير اللام فى الخبر
الصفحه ٣٧٢ : لأنه فاعل (حاق) ، وهى مصدرية ، وفى الكلام حذف مضاف
، وتقديره ، وحاق بهم عقاب ما كانوا به يستهزئون. أى
الصفحه ٣٧٩ : (بكف)
هذه لأنها فى صلة (الذى) ، وقد فصل ما يرى من الكلام بين (كف) و (اللام) ، ولا
يجوز الفصل بينهما
الصفحه ٣٨٢ : ) (٢). الكاف ، فى موضع نصب لأنها صفة مصدر محذوف ، وتقديره ، جهرا كجهر
بعضكم. وأن تحبط ، فى موضع نصب ، بتقدير
الصفحه ٣٨٦ : ، وخبره (معها) ، والجملة فى موضع جر لأنها صفة ل (نفس).
والثانى : أن
يكون مرفوعا بالظرف.
قوله تعالى
الصفحه ٣٩٥ : الصبر. وهذا التقدير لا بد منه
، لأن (سواء) لا يكون من واحد ، وأقل ما يكون من اثنين.
قوله تعالى
الصفحه ٤٠٤ : (أمواه) ، وفى تصغيره (مويه) ، لأن التصغير والتكسير يردان
الأشياء إلى أصولها ، فتحركت الواو وانفتح ما
الصفحه ٤٠٥ : ) (٢٠).
إنما ذكر (منقعر)
، لأن النخل يذكر ويؤنث ، ولهذا قال فى موضع آخر :
(أَعْجازُ نَخْلٍ
خاوِيَةٍ