الصفحه ١٠٧ :
الذين وصلته ،
فى موضع نصب لأنه اسم (إنّ) ، وفى خبرها ثلاثة أوجه.
أحدها : أن
يكون خبرها قوله
الصفحه ١٦٤ : فاعله (لأنه لو
كان كذلك لكانت الياء منه مفتوحة) ، وقالوا : إنّ هذه القراءة محمولة على إخفاء
النون من
الصفحه ١٧٦ : ارتفاع الفاعل بفعله ، لأنه قد جرى حالا على الهاء فى (جعلناها) وتقديره ،
كائنا لكم فيها خير.
وصوافّ
الصفحه ١٧٩ : :
أحدهما : أن
يكون رفعا لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، هى النار.
والثانى : أن
يكون مبتدأ ، وتكون الجملة
الصفحه ١٨٢ : للوصف والتأنيث. والأول أصح ، ولا يصح أن يكون «سيناء» فعلا لا لأنه لم يأت
على هذا الوزن فى غير المضاعف
الصفحه ١٩٢ : ء وخبره محذوف ، وتقديره ، فعليهم
شهادة أحدهم. والثانى : أن يكون مرفوعا لأنه خبر مبتدأ محذوف وتقديره
الصفحه ١٩٥ : الوصف ل (التابعين) لأنه ليس بمعرفة صحيحة لأنه ليس بمعهود ، أو على البدل
منهم.
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : ) (٥).
أساطير الأولين
، مرفوع لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، هذه أساطير ، وأساطير ، جمع أسطورة ،
وقيل : أسطار
الصفحه ٢٠٣ : بشرى) ، لأن ما فى حيّز النفى لا يعمل فيما قبله.
و (لا بشرى) إن
جعلت بشرى مبنية مع (لا) ، كان (يومئذ
الصفحه ٢١٣ : نصب على تقدير ، لأن عبّدت. ثم حذف حرف الجر لطول الكلام بصلة (أن) ،
طلبا للتخفيف.
قوله تعالى
الصفحه ٢١٥ : ، أجراء على النسب.
ورب العالمين ،
منصوب على الاستثناء المنقطع ، لأنه سبحانه ليس من أعداء إبراهيم
الصفحه ٢١٧ : ، أى انقلاب ينقلبون. فأى ، منصوب على المصدر ، كقوله :
قياما قمت ، لأن ما أضيف إلى المصدر مما هو فى
الصفحه ٢٢٩ : ) ، لأنهما مفعولا (جعل) ، لأنه بمعنى (صيّر).
وكذلك :
قوله تعالى : (وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً) (٥).
(الها
الصفحه ٢٣٠ :
والثانى أن
يكون مرفوعا لأنه مبتدأ. ولا تقتلوه ، خبره.
قوله تعالى : (وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ
الصفحه ٢٤٥ : الْعَنْكَبُوتِ) (٤١).
الكاف فى موضع
رفع لأنها خبر المبتدأ ، وهو قوله تعالى :
(مَثَلُ الَّذِينَ
اتَّخَذُوا