الصفحه ٤٠٣ : مُزْدَجَرٌ) (٤).
مزدجر : أصله (مزتجر)
، على مفتعل من الزجر ، وإنما أبدلت التاء دالا ، لأن التاء مهموسة
الصفحه ٤٢١ :
على الظرف ، والعامل فيه (وله أجر كريم). ويسعى نورهم ، جملة فعلية فى موضع نصب
على الحال ، لأن (ترى) من
الصفحه ٤٥٥ :
والثانى : أن
تكون كسرت لأن ما قبله قسم ، وهى تكسر فى جواب القسم.
قوله تعالى : (يَوْمَ يُكْشَفُ
الصفحه ٤٥٩ :
وعنه ، فى موضع نصب لأنه (١) يتعلق ب (حاجزين) ، والتقدير ، فما منكم أحد حاجزين
عنه. وجمع (حاجزين
الصفحه ٤٧٢ : ).
طائفة ، مرفوع
لأنه (٢) معطوف على (طائفة) (٣). وإنما جاز العطف على الضمير المرفوع المستكن فى (تقوم
الصفحه ٥٣١ : ) ،
بضم التاء وفتحها.
فمن قرأ بالضم
، كانت الواو فى موضع رفع لأنها مفعول ما لم يسم فاعله ، وهو المفعول
الصفحه ٨ : إحدى التاءين لأنّه اجتمع حرفان متحركان من جنس واحد ، فاستشقلوا
اجتماعهما ، فحذفوا إحداهما تخفيفا
الصفحه ٣٣ :
ويوقف عليها
بالهاء عند سيبويه لأنه ليس ثمّ (ياء) مقدرة.
وذهب الفراء
إلى أنّ الياء فى النّية
الصفحه ٣٤ :
حذف الأولى أولى ، لأن فى الثانية زيادة معنى لأنها تدل على الجمع والتأنيث
، والاولى إنما تدل على
الصفحه ٣٦ :
أحدهما : أن
يكون مرفوعا لأنه مبتدأ ، وخبره محذوف ، وتقديره ، فصبر جميل أمثل من غيره.
والثانى
الصفحه ٥٤ : ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، هذا كتاب.
وأنزلناه ،
جملة فعلية فى موضع رفع لأنها صفة (كتاب
الصفحه ٧٧ : موضع رفع ، لأنه مبتدأ.
وذا ، بمعنى
الذى وهو خبره. وأنزل ربّكم ، صلته والعائد محذوف ، وتقديره ، أنزله
الصفحه ٨٣ : ).
أنكاثا ، منصوب
على المصدر ، والعامل فيه (نقضت) لأنه بمعنى (نكثت نكثا).
قوله تعالى : (تَتَّخِذُونَ
الصفحه ٨٩ :
لأنه الأصل فى التقاء الساكنين. ومنهم من بناها على الفتح لأنه أخفّ
الحركات ، ومنهم من بناها على
الصفحه ١٠٤ : ) (٢٢).
ثلاثة ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ محذوف وتقديره ، هم ثلاثة.
ورابعهم كلبهم
، جملة اسمية فى موضع