الصفحه ١٦٨ : يُضِلُّهُ) (٤).
أنّه من تولّاه
، فى موضع رفع لأنه مفعول ما لم يسم فاعله ، والهاء فى (أنه) ضمير الشأن
الصفحه ١٦٩ : ، فلم يجز العطف عليها لأنه لا يجوز العطف على
الموصول ، إلا بعد تمامه ، والشرط وجوابه ههنا هما خبر (أنّ
الصفحه ١٧١ :
لم يذكر خبرا (لأنّ)
وفى خبرها وجهان. أحدهما : أن يكون الخبر محذوفا.
والثانى : أن
يكون الخبر
الصفحه ١٩٤ :
عُصْبَةٌ مِنْكُمْ) (١١).
عصبة ، مرفوع
لأنه خبر (إنّ) ، ويجوز أن ينصب ويكون خبر (إن) (لكل امرئ منهم
الصفحه ٢٠١ :
قوله تعالى : (تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ) (٦١).
منصوب على
المصدر لأن (فسلموا) معناه ، فحيّوا
الصفحه ٢١٤ : أنه حمله على المعنى ، لأن (الشرذمة) جماعة من
الناس ، فوافق لرءوس الآى ، ولو أفرد لكان جائزا حملا على
الصفحه ٢١٩ :
أن ، مخففة من
الثقيلة وتقديره ، أنه بورك. ولم يأت بعوض ، لأنّ (بورك) دعاء ، والدعاء يجوز فيه
مالا
الصفحه ٢٢٠ : لم يحطمنكم. على ما ذهب إليه بعض الكوفيين ، لأن نون التوكيد لا تدخل فى
الجزاء ، إلا فى ضرورة الشعر
الصفحه ٢٢٤ : لأنه إخبار عن
غائب.
قوله تعالى : (ما شَهِدْنا مَهْلِكَ أَهْلِهِ) (٤٩).
قرئ (مهلك) بضم
الميم و (مهلك
الصفحه ٢٧١ : امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى.
وليس معطوفا على المنصوب ب (أحللنا) ، لأن الشرط والجزاء لا يصح فى الماضى
الصفحه ٣٠٩ :
قوله تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ
لَيَقُولُونَ) (١٥١).
إنهم ، مكسورة
بعد (ألا) لأنها
الصفحه ٣٢٣ :
والذين اجتنبوا عبادة الطاغوت. ولهم ، فى موضع رفع ، لأنه خبر المبتدأ الذى
هو (الذين). والبشرى
الصفحه ٣٥١ : أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً) (٥١).
أن يكلمه الله
، فى موضع رفع لأنه اسم (كان). ولبشر ، خبرها. وإلا وحيا
الصفحه ٣٥٢ : ، منصوب
على المصدر ، لأن معنى (أَفَنَضْرِبُ) أفنصفح ، ومنهم من يقدر له فعلا من لفظه ، فكأنه قال :
أفنصفح
الصفحه ٣٥٧ : أوجه. الأول : أن يكون منصوبا على الحال لأنه بمعنى (آمرين). والثانى :
أن يكون منصوبا انتصاب المصدر