الصفحه ٤٢٤ : ) لا بتقدير (أن) بعدها ، لأن اللام ههنا حرف جر ، وقد دخلت على (كى) ،
فلا يجوز أن تكون (كى) ههنا حرف جر
الصفحه ٤٢٩ :
كمثل ، جار
ومجرور فى موضع رفع لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، مثلهم كمثل الذين من قبلهم.
وكذلك
الصفحه ٤٧٤ : : (لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ) (٢٩).
لواحة ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، هى لواحة.
قوله تعالى
الصفحه ٥٢٢ : رآه ، فى
موضع نصب على أنه مفعول له ، وتقديره ، لأن رآه ، وأصله (رأيه) ، فتحركت الياء
وانفتح ما قبلها
الصفحه ٥٤٩ :
النَّاسِ). وفى (يوسوس) ضمير (الجنة) ، وذكّره لأنه بمعنى (الجن)
، وكنى عنه مع التأخير ، لأنه فى تقدير
الصفحه ٢٠ : ذلك المعنى ، وكسرت الذال لالتقاء الساكنين لأنّ
التنوين زيد ساكنا ، والذال ساكنة فكسرت الذال لالتقا
الصفحه ٢٧ :
ضعيفا ، منصوب
على الحال من الكاف فى (لنراك) لأنه من رؤية العين ، ولو كان من رؤية القلب لكان
الصفحه ٣٧ : الزاهدين ، ولا يجوز أن يتعلق به ، لأن الألف واللام فيه بمعنى
الذى ، وصلة الاسم الموصول لا يعمل فيما قبله
الصفحه ٥١ : جرّ بالعطف على الضمير المجرور فى (لهم) على تقدير ، لهم ولمن صلح ،
لأن العطف على الضمير المجرور إنما
الصفحه ٧٦ : يكون منصوبا لأنه مفعول له ، أى ، لزينة.
قوله تعالى : (وَما ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ) (١٣).
فى
الصفحه ١٠٩ : ، ترنى أقل منك مالا. وأنا ، فصل ، ولا موضع له من الإعراب ، وجاز
أن يكون ههنا فصلا لأنه وقع بين معرفة
الصفحه ١١٩ : رَبَّهُ) (٢ ، ٣).
ذكر ، مرفوع من
وجهين. أحدهما : لأنه مبتدأ محذوف الخبر ، وتقديره ، فيما يملى عليكم ذكر
الصفحه ١٤٢ :
كثيرا ، منصوب
لأنه صفة لمصدر محذوف ، وتقديره ، نسبّحك تسبيحا كثيرا.
قوله تعالى : (اشْدُدْ بِهِ
الصفحه ١٤٨ : ).
التاء فى (تلقف)
تحتمل وجهين.
أحدهما : أن
تكون التاء لتأنيث (ما) لأنه بمعنى العصا ، حملا على المعنى
الصفحه ١٥٤ :
لأنه مفعول ما لم يسمّ فاعله ، ورفع لقيامه مقام الفاعل ، والهاء فى (تخلفه)
فى موضع نصب لأنها