الصفحه ١٢٨ : ء توطيدا لها ولأنه أخف.
قوله تعالى : (خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا) (٥٨).
منصوبان على
الحال وهى حال
الصفحه ١٤٩ : ) تحتمل وجهين.
أحدهما : أن
يكون بمعنى الذى فى موضع نصب ، لأنها اسم (إنّ) ، والعائد إلى الذى محذوف
الصفحه ١٥١ : ، أى ، معه جنوده.
فغشيهم من
اليمّ ما غشيهم. أى ، من ماء اليم. وما غشيهم ، فى موضع رفع لأنه فاعل
الصفحه ١٩٨ :
من الأولى ،
لابتداء الغاية ، لأن السماء ابتداء الإنزال ، والثانية للتبعيض ، لأن البرد بعض
الجبال
الصفحه ٢٢٧ :
وكان حذفها أولى من واو الجمع ، لأن واو الجمع ، دخلت لمعنى وهى لم تدخل
لمعنى ، فكان حذفها أولى
الصفحه ٢٣٩ :
والثانى : أن
يكون فى موضع رفع لأنه خبر بعد خبر.
والثانى من
القسمة الأولى : أن يكون عطف بيان
الصفحه ٢٤٢ : ، لأنها اسم (إن) ، وصلته (اتخذتم) ،
والعائد محذوف وتقديره ، إن الذين اتخذتموهم من دون الله أوثانا. فحذف
الصفحه ٢٤٩ :
السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ) (١٠).
عاقبة ، مرفوع
لأنه اسم كان ، والسوأى ، منصوب لأنه خبر كان
الصفحه ٢٧٨ :
الكاف وكسرها ، فمن قرأ بالفتح أتى به على القياس لأن مضارعه (يسكن). ومن
قرأ بالكسر أتى به على خلاف
الصفحه ٢٨٦ :
كالاستفهامية ، لأن الشرط والاستفهام لهما صدر الكلام. فلا ممسك لها ، فى
موضع جزم لأنه جواب الشرط
الصفحه ٣٢٥ :
قوله تعالى : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى) (٥٦).
أن وصلتها ، فى
موضع نصب لأنه مفعول له
الصفحه ٣٢٨ : ، لأنه أخف الحركات ، ولم يكسر ، لأن قبلها كسرة ،
والياء بكسرتين ، فلو كسر لأدّى ذلك إلى اجتماع أربع كسرات
الصفحه ٣٨٩ : ).
قوله تعالى : (فَالْجارِياتِ يُسْراً) (٣).
يسرا ، منصوب
لأنه صفة لمصدر محذوف ، وتقديره جريا يسرا. فحذف
الصفحه ٣٩٠ : هجوعهم من الليل قليلا ، ولا يجوز أن يرفع المصدر ب (قليل)
، لأن (قليلا) موصوف بقوله تعالى : (مِنَ
الصفحه ٤٠٠ : الياء وفتحها ، فمن قرأ بالضم كان فى (يرى) ضمير مرفوع ، لأنه مفعول ما لم يسم
فاعله. ومن قرأ بالفتح كان