الصفحه ١٤٧ :
ومن قرأ (فاجمعوا)
بوصلها ، لم يفتقر إلى تقدير حذف حرف الجرّ ، لأنّ (اجمعوا) يتعدّى بنفسه ، فلا
الصفحه ١٧٨ :
(أهلكتها) خبرا. فإن جعلتها صفة ل (قرية) ، لم يجز أن تكون مفسرة لفعل مقدر
، لأن الصفة لا تعمل فيما
الصفحه ٢٧٩ :
بيان على : (الأكل) ، ولا يجوز أن يكون وصفا ، لأنه اسم شجرة بعينها ، ولا
بدلا ، لأنه ليس هو الأول
الصفحه ٢٩٨ : مذهبهم ، أول دليل على أن المحذوفة هى اللام الثانية لا الأولى ، لأن لام الجر
، لا يجوز فتحها مع المظهر
الصفحه ٣٣٢ : الهمزة وقطعها وكسر الخاء. فمن قرأ بوصل الهمزة وضمها وضم
الخاء ، كان (آل فرعون) منصوبا ، لأنه نداء مضاف
الصفحه ٣٨٥ : الشىء إلى نفسه ، كقولهم : بقلة الحمقاء. والأول هو الوجه : لأن وصف الزرع
بالحصيد ، أولى من وصف الحب به
الصفحه ٤١٠ : يجز أن يعطف على (نار) ، لأن الشواظ لا يكون من النحاس ، لأن النحاس ههنا
بمعنى الدخان ، إنما هو محمول
الصفحه ٤٣٧ : ) (٢).
منهم ، فى موضع
نصب لأنه صفة ل (رسول) ، وكذلك قوله تعالى : (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
آياتِهِ)
، وكذلك ما بعده
الصفحه ٤٥٨ : : (هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ) (١٩).
كتابيه ، منصوب
لأنه مفعول (اقرءوا) ، وفيه دليل على إعمال الثانى ، ولو
الصفحه ٥٣٦ : ) (١).
ألم تر ، معناه
الإيجاب ، وإنما كان كذلك لأن همزة الاستفهام لما دخلت على (لم) ، وهى حرف نفى
الصفحه ٣٨ :
تاء المتكلم أولى بالضم لأنها فاعلة لفظا ومعنى ، وتاء المخاطب وإن كانت
فاعلة لفظا فإنها مفعولة
الصفحه ٤٧ : مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ) (١).
تلك ، فى موضع
رفع لأنه مبتدأ ، وخبره (آيات الكتاب).
والّذى أنزل
إليك
الصفحه ٦٤ : موضع نصب لأنه مفعول (يودّ).
قوله تعالى : (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا) (٣).
ذرهم ، أصله أو
ذرهم ، إلّا أنه
الصفحه ٦٦ :
ولا يجوز أن
يكون (نحن) ههنا فصلا لا موضع له من الإعراب ، لأنه ليس بعده معرفة ولا ما يقارب
المعرفة
الصفحه ١١٦ : المفعول الأول ، وبقى (قولا)
المفعول الثانى ، وجاز الحذف لأن هذا الفعل من الأفعال التى تتعدى ، ويجوز