الصفحه ٥٢٨ : ) (٢).
ضبحا ، منصوب
على المصدر فى موضع الحال. وقدحا ، مصدر مؤكد ، لأن (الموريات) بمعنى (القادحات
الصفحه ١٨٣ :
: أنزلنى إنزالا مباركا. ويجوز أن يكون اسما للمكان.
ومن قرأ بالفتح
جعله مصدرا لفعل ثلاثى وهو «نزل» ، لأن
الصفحه ٢٦٩ :
همزة الوصل ، لأنها إنما اجتلبت لسكون القاف ، فلما تحركت القاف ، استغنى
عنها فحذفت ، وإنما حذفت
الصفحه ٣٠٨ :
ياسين. سلام ، مرفوع لأنه مبتدأ والجار بعده ، خبره ، والجملة فى موضع نصب ب (تركنا)
، ولو أعملت (تركنا
الصفحه ٣١٤ : لأنه خبر مبتدأ محذوف وتقديره ، نحن خصمان. فحذف
المبتدأ.
قوله تعالى : (وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ) (٢٣
الصفحه ٣٧١ : ، وويسك وويبك ، وإنما
لم يستعمل لويل وويح وويس وويب أفعال ، لأنه لو استعمل لها أفعال لكانت تنصرف
فيؤدى ذلك
الصفحه ٤١٩ :
قوله تعالى : (فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ) (٨٣).
تقديره ، فلولا
ترجعونها إذا بلغت
الصفحه ٢٦ : امْرَأَتَكَ).
والرفع على
البدل من (أحد).
وأنكر أبو عبيد
هذا ، وقال : إذا أبدلت المرأة من أحد ، وجزمت
الصفحه ٩١ : : (وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً
وَرُفاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً) (٤٩).
العامل فى (إذا
الصفحه ٩٢ : جواب (قولوا)
المقدرة ، وزعم بعض النحويين أنّ (يقولوا) وقع موقع (قولوا) ، ولذلك كان مبنيا وهو
فاسد ، لأن
الصفحه ١٣٣ : أفضل) أى كلّهم ، أى ، كلهم منصوب ، وقد سمع
الضم ، قال الشاعر :
إذا ما أتيت
بنى مالك
الصفحه ١٦٥ : أنهم يرجعون ، أى ، إلى الدّنيا. فأن
واسمها وخبرها فى موضع رفع ، لأنه خبر المبتدإ الذى هو (حرام
الصفحه ١٩٠ :
إشعارا بأنه جمع بالواو والنون على خلاف الأصل ، لأن الأصل فى هذا الجمع ،
أن يكون لمن يعقل.
قوله
الصفحه ٢٠٧ : : أن
يكون خبر (الذى خلق السّموات والأرض) ، إذا جعلته مبتدأ.
والرابع : أن
يكون بدلا من المضمر فى
الصفحه ٢١٢ :
وهذا الوجه
يستقيم على مذهب الكوفيين ، لأنهم يجوزون ألا يبرز الضمير فى اسم الفاعل ، إذا جرى
على