الصفحه ٤٩٦ :
«غريب إعراب سورة كورت» (١)
قوله تعالى : (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) (١).
إذا ، ظرف
والعامل
الصفحه ٥٠٣ :
«غريب إعراب سورة انشقت» (١)
قوله تعالى : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ) (١).
إذا ، ظرف
الصفحه ٥٤٦ : :
١٩١ ـ إذا غطيف السّلمىّ فرّا (٣)
أراد ، غطيف
بالتنوين. وكقول الآخر :
١٩٢ ـ حميد الذى أمجّ داره
الصفحه ٤٢ : :
(لِلَّذِينَ هُمْ
لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ)(١)
لأنها تزاد فى
المفعول به إذا تقدم على الفعل ، وقد جاء أيضا
الصفحه ٥٣ : الرفع لأنّ تقديره ، كفى الله. وقد قدّمنا ذكره.
ونظير الحمل
على اللفظ تارة ، وعلى الموضع أخرى ، قوله
الصفحه ١٠٦ : على أنه عطف بيان على (ثلاث).
والجر على
البدل من (مائة) ، لأن المائة فى معنى سنين.
ومن لم ينوّن
الصفحه ٢١٦ :
قوله تعالى : (هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ) (١٥٥).
شرب ، مرفوع
بالظرف على مذهب سيبويه والأخفش لأنه
الصفحه ٢٩٣ : الجر عليها لأن (ما)
الاستفهامية إذا دخل عليها حرف الجر حذفت ألفها للتخفيف ، نحو ، بم وعمّ وممّ ،
ولا
الصفحه ٣٢٩ : أن يعمل
فيه (يدعون) ، لأن (إذ) قد أضيفت إليه والمضاف إليه لا يعمل فى المضاف.
وإذا بطلت هذه
الأقسام
الصفحه ٣٣٠ : موضع نصب ، لأنها خبر (كان). وعاقبة ،
مرفوع ، لأنه اسم (كان). ويكون فى (كيف) ضمير يعود على العاقبة
الصفحه ٣٤٢ :
تأويل مصدر ، وهو فى موضع رفع لأنه مفعول ما لم يسم فاعله.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي
الصفحه ٤١٦ : يعود على (الحور) المقدم ذكرهن ، لأن قوله تعالى : (وَحُورٌ عِينٌ) فى قصة السابقين ، و (إِنَّا
الصفحه ٤٢٢ :
هذا الاعتراض لأنه يؤكد الأول ، وإذا كان الاعتراض يؤكد الأول كان جائزا ، كقول
الشاعر.
١٦٦ ـ ألا
الصفحه ٤٧٩ : ، وأجمعوا على أنه لا
يجوز الإدغام ، إذا كان فى موضع رفع ، لأن الياء الثانية تكون فى حالة الرفع ساكنة
، فلو
الصفحه ٤٨٩ : متعلقا بفعل مقدر ، دل عليه (يتساءلون) ، ولا يكون بدلا ، لأنه لو كان بدلا ،
لوجب أن تكرر (عما) ، لأن حرف