الصفحه ١٤ :
من (ها) المجرورة فى (فيها) لأنّ (ها) المتّصلة بمجراها هى (ها) فى فيها. ولا
يجوز أن يكون مجراها
الصفحه ٥٧ :
يكون تقديره ، فى يوم عاصف ريحه ، كقولك : مررت برجل حسن وجهه. ثم يحذف الوجه ،
إذا علم المعنى.
قوله
الصفحه ١١٥ : المفعول
الثانى (لوجد) ، لأن (وجدت) إذا كانت بمعنى (علمت) تعدّى إلى مفعولين.
قوله تعالى : (قُلْنا يا ذَا
الصفحه ١٣١ : من صلتها بنوها على الضم ، لأنه أقوى الحركات تعويضا عن المحذوف ، كما
أنّهم لمّا حذفوا المضاف إليه من
الصفحه ١٣٤ : الأصل ، لأنه من (رأيت).
ومن قرأ : (وريّا)
بغير همز ، أبدل من الهمزة ياء ، لانكسار ما قبلها لأن كل همزة
الصفحه ١٤٦ :
وقيل : إنّ
الهاء مضمرة مع (إنّ) كما تقول: إنه زيد ذاهب ، وفيه أيضا ضعف ، لأن هذا إنما يجىء
فى
الصفحه ١٦٠ : تعالى : (بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ) (٢٦).
عباد ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، (بل هم عباد
الصفحه ١٦٢ : ، كما يدخل على الوصف ، إذا كان لفظا كقوله تعالى :
(وَإِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ١٨٧ :
أولئك ، مبتدأ.
ويسارعون جملة فعلية خبر المبتدأ. والمبتدأ وخبره فى موضع رفع لأنه خبر «إنّ».
قوله
الصفحه ٢٠٠ : يدخلها الهاء ، لأن المراد به النسب
أى ، ذات قعود ، كقولهم : حامل وحائض وطاهر وطالق ، أى ، ذات حيض وطمث
الصفحه ٢٠٩ :
يضاعف : يقرأ
جزما ورفعا ، فالجزم على البدل من (يلق أثاما) لأن لقى الآثام ، مضاعفة العذاب ،
لأن
الصفحه ٢٧٢ : أجرى وصفا على الطعام ، وجب إبراز الضمير ،
لأن اسم الفاعل إذا جرى وصفا على غير من هو له ، وجب فيه إبراز
الصفحه ٣١٢ : يكون اسمه
وخبره إلا الحين ، ولا يجوز إظهار اسمه ، لأنه أوغل فى الفرعية ، لأنه فرع على (ما)
، و (ما) فرع
الصفحه ٣٨٣ : (يلتكم) جعله من (لات يليت) مثل
باع يبيع ، والقراءتان بمعنى واحد ، يقال ألته يألته ، ولانه يليته ، إذا
الصفحه ٤٠١ : حركة اللام معتد بها
وإذا كانت معتدا بها ، جاز إدغام التنوين فيها ، لأنه إدغام ساكن فى متحرك ، وقد
بينا