الصفحه ١٢٧ : ، مرفوع
براغب ارتفاع الفاعل بفعله ، لأن اسم الفاعل ، قد اعتمد على همزة الاستفهام ، واسم
الفاعل إذا اعتمد
الصفحه ١٩٧ : ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً) (٣٩).
كسراب ، جار
ومجرور فى موضع رفع لأنه خبر
الصفحه ٢١١ : أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ) (٤).
فظلت ، فى موضع
جزم بالعطف على (ننزّل). وأعناقهم ، مرفوع لأنه اسم (ظلّت
الصفحه ٢٣١ :
أحدهما : أن
يكون خبره (يستصرخه).
والثانى : أن
يكون خبره (إذا). ويستصرخه فى موضع نصب على الحال
الصفحه ٢٤٨ : ءُ) (٤ ، ٥).
أى ، من قبل
ذلك ومن بعد ذلك ، وهو مبنى لاقنطاعه عن الإضافة ، لأن المضاف والمضاف إليه بمنزلة
كلمة
الصفحه ٢٨١ : ء
عائدة على (يوم) لما جاز أن تضيف (يوما) إلى ما بعده ، لأنه يؤدى إلى إضافة الشىء
إلى نفسه ، وذلك لأنك إذا
الصفحه ٣٠٧ : ء. فمن قرأ (ترى) بفتح الراء ، فهو من الرأى
وليس من رؤية العين ، لأنه لم يأمره برؤية شىء ، وإنما أمره أن
الصفحه ٣٣٤ : يُسْحَبُونَ) (٧١).
السلاسل ،
مرفوع لأنه معطوف على (الأغلال) ، وتقديره إذ الأغلال والسلاسل فى أعناقهم ، ومنهم
الصفحه ٣٧٨ : ) وتقديره ، وعدكم ملك مغانم كثيرة وملك أخرى ، لأن المفعول
الثانى لا يكون إلا منصوبا لأن الأعيان لا يقع الوعد
الصفحه ٤٥٣ : . ولا يجوز أن تتعلق ب (تتلى) ، لأن إذا مضافة إليه ، والمضاف إليه لا
يعمل فى المضاف ولا فيما قبل المضاف
الصفحه ٥٠١ :
مرفوع لأنه خبر
مبتدأ محذوف ، وتقديره ، هو كتاب مرقوم ، أى هو فى موضع كتاب مرقوم. وكذا التقدير
فى
الصفحه ٥٤٥ : الشأن إذا وقع مبتدأ ،
لم يعد من الجملة التى وقعت خبرا عنه ضمير ، لأن الجملة بعده وقعت مفسرة له ، فلا
الصفحه ١٠٢ : تَقْرِضُهُمْ ذاتَ
الشِّمالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ) (١٧).
الشمس ، منصوب
لأنه مفعول (ترى).
وإذا طلعت
الصفحه ١٥٢ : ء. وأعجلك ، خبره ، وفيه ضمير يعود إلى (ما) وتقديره ، أىّ شىء أعجلك.
قوله تعالى : (قالَ يا قَوْمِ أَلَمْ
الصفحه ٤١٤ :
رافعة ، وهى جواب (إذا). والنصب على الحال من (الواقعة) ، وتقديره ، وقعت الواقعة
فى حالة الخفض