الصفحه ٣٢٦ : )(١)
أراد تبشروننى.
وقول الشاعر :
١٥٩ ـ يسوء الفاليات إذا فلينى (٢)
أراد : فليننى
وقد قدمنا ذكره.
قوله
الصفحه ٣٨٤ : الكلام. وتقديره ، أنبعث إذا متنا وكنا ترابا. ولا يعمل فيه (متنا)
، لأنه مضاف إليه ، والمضاف إليه لا يعمل
الصفحه ٥١٥ : من الذين آمنوا. وإنما قال : ثم كان من الذين آمنوا. وإن
كان الإيمان فى الرتبة مقدما على العمل ، لأن
الصفحه ١٣ : ، ووقت إرسائها
باسم الله فترسى. ولا يجوز أن يكون العامل فى (مجراها ومرساها) إذا كان ظرفا ،
اركبوا ، لأنه
الصفحه ٨٠ : .
وشفاء للناس ،
يرتفع بالظرف على كلا المذهبين ، إذا جعل وصفا لشراب ، كما ارتفع ألوانه بمختلف ،
لأنه وصف
الصفحه ٢٣٤ : :
١٤٥ ـ ألا حىّ ندمانى عمير بن عامر
إذا ما
تلاقينا من اليوم أو غدا (١)
والثالث
الصفحه ٢٩٠ : ، وإذا كان حقها الوقف والسكون ، وجب
إظهار النون ، ومن أدغمها أجراها مجرى المتصل ، والإظهار أقيس ، ويقرأ
الصفحه ٣٤٩ : ، ولم تعمل فى الفعل شيئا ، لأنها دخلت على لفظ الماضى ، فلذلك
حذفت الفاء ، وجعلها شرطية أولى من جعلها
الصفحه ٣٩١ : :
عقيمة ، لأن (عقيم) فعيل بمعنى مفعول ، وفعيل إذا كان بمعنى مفعول ، لا تثبت فيه
الهاء ، كقولهم : عين كحيل
الصفحه ٣٩٤ : ، وحسن ذلك لأن الكلام متضمن لمعنى الشرط ، ألا ترى أن معنى
الكلام ، إذا كان الأمر كذلك فويل يومئذ للمكذبين
الصفحه ٤٢٣ : فى موضع رفع لأنه خبر بعد خبر وهى (الحياة) فى قوله تعالى : (أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ
الصفحه ٤٧٣ : المبتدأ. ويجوز أن يكون (يومئذ) خبر المبتدأ ،
إلا أنه بنى على الفتح ، لأنه أضعف إلى غير متمكن ، وهو (إذا
الصفحه ٢٤ : : يجادلنا
هو جواب (لمّا) وكان حقّ الكلام (جادلنا) لأنّ جواب لمّا إنّما يكون ماضيا فأقام
المستقبل مقام الماضى
الصفحه ٥٩ : الحال من (الشمس والقمر) وذكّر تغليبا للقمر على الشمس ، لأن القمر مذكر
والشمس مؤنثة ، وإذا اجتمع المذكّر
الصفحه ١٠١ : .
قوله تعالى : (لَقَدْ قُلْنا إِذاً شَطَطاً) (١٤).
شططا ، منصوب
لأنه صفة مصدر محذوف ، وتقديره ، قولا