الصفحه ٥٣٤ : والقدرة.
ويقال (١) : (يَعْلَمُ ما يَلِجُ
فِي الْأَرْضِ) إذا دفن العبد فالله سبحانه يعلم ما الذي كان فى
الصفحه ٥٣٧ :
وَبِأَيْمانِهِمْ بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ
الصفحه ٥٤٨ : عرفها
بذل الرّوح في طلبها ـ وإن لم يحظ بوصولها ، كلمة من طلبها اكتفى بالطلب من (١) قبولها.
كلمة جبّارة
الصفحه ٥٥٠ : وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ... (٣))
الظّهار ـ وإن
لم يكن له في الحقيقة أصل ، ولا بتصحيحه نطق أو
الصفحه ٥٥٦ : ـ الكون بجملته في طلبه .. وهو عزيز.
الشموس
والأقمار والنجوم ، والليل والنهار ، وجميع ما خلق الله من
الصفحه ٥٦١ : هاجَرَ
إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ
عَلى أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٥٩٨ : سبيل إلى وصاله ، ولا غنية ـ فى غيره ـ عن
فعاله ، اسم من علمه وقع في كل سكون وراحة ، اسم من عرفه وقع في
الصفحه ٦٠٤ : يمهل من عصاه ، فإذا رجع وناداه .. أجابه
ولبّاه (١) فإن لم يتوسّل بصدق قدمه في ابتداء أمره ثم تنصّل بصدق
الصفحه ٦٢٥ :
من هذه الطائفة إذا أشاعوا سرّا ، أو أضاعوا أدبا يعاقبهم برياح الحجبة (١) ، فلا يبقى في قلوبهم أثر
الصفحه ٦٥١ :
لإحدى الدواهي الكبر.
ويقال في (كَلَّا وَالْقَمَرِ) إشارة إلى أقمار العلوم إذا أخذ هلالها في الزيادة
الصفحه ٦٥٤ : سمعها بشاهد العلم استبصر ، ومن سمعها
بشاهد المعرفة تحيّر .. فالعلماء في سكون برهانه ، والعارفون في دهش
الصفحه ٦٨٧ : الذي يدركه بالزمان
والزمان خلقه؟ ومن الذي يحسبه في المكان والمكان فعله؟ ومن الذي يعرفه ـ إلّا وبه
يعرفه
الصفحه ٦٩٧ :
أي : ما خدعك
وما سوّل لك حتى عملت (١) بمعاصيه؟
ويقال : سأله
وكأنما في نفس السؤال لقّنه الجواب
الصفحه ٧٣٠ :
أي : فى مشقة ؛
فهو يقاسى شدائد الدنيا والآخرة.
ويقال : خلقه
في بطن أمه (منتصبا رأسه) فإذا أذن
الصفحه ٧٤٠ :
ويقال : (اللَّيْلِ إِذا سَجى) حين ينزل الله فيه إلى السماء الدنيا ـ على التأويل
الذي يصحّ في وصفه