الصفحه ١٩٧ :
القوة في المكث ، لكنه يقبل الانجبار بالماء إذ تنجبر به طينته ؛ فإذا جاد
الحقّ عليه بماء الجود
الصفحه ٢٤١ : لُوطاً
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٣٣))
مضت قصته وكيف
نجّى أهله إلا امرأته التي شاركتهم في عصيانهم ، فحقّ
الصفحه ٢٥٥ :
اختلف الناس في
هذه الفتنة ؛ ومنها أنه كانت له مائة امرأة فقال : لأطوفنّ على هؤلاء فيولد من كل
الصفحه ٢٥٦ :
ففرّ ورمى بالخاتم في البحر ، وطار في الهواء. ولمّا أذن الله ردّ ملك
سليمان إليه ، ابتلعت سمكة
الصفحه ٢٧٧ : (٤).
(فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٥) : أي الصلبة قلوبهم
الصفحه ٢٩١ : إلى تعطيل (٢) حاد عن السّنّة المثلى وانحرف عن الطريقة الحسنى. وصفوا
الحقّ بالأعضاء ، وتوهّموا في نعته
الصفحه ٢٩٨ :
التي يغروهم بها آثار رضاه عنهم. فإذا عرف الكافر في الآخرة أنّ ربّه عليه
غضبان فلا شىء أصعب على
الصفحه ٣٦١ : بجوده وكرمه لم يعلّق بغيره صواعد هممه ، ولم يقف على سدّة مخلوق
بقدمه في ابتغاء كرمه. اسم عزيز من عوّده
الصفحه ٣٦٨ : يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ
مُشْتَرِكُونَ (٣٩))
الذي سوّلت له
نفسه أمرا
الصفحه ٣٧٣ : وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ
الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (٦٣))
ذكر مجىء عيسى
الصفحه ٣٨٨ : :
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (٢))
(الْعَزِيزِ) : فى جلاله ، (الْحَكِيمِ) : فى
الصفحه ٤١٤ : فِي لَحْنِ
الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ (٣٠))
أي في معنى
الخطاب ، فالأسرّة تدلّ على
الصفحه ٤١٦ :
«الإحفاء»
الإلحاح في المسألة ... وهذا إنما يقوله لمن لم يوق شحّ نفسه ، فأمّا الإخوان ومن
علت
الصفحه ٤٦١ :
والإشارة فيه
إلى القسم بسماء التوحيد ذات الزينة بشمس العرفان ، وقمر المحبة ، ونجوم القرب ..
إنكم
الصفحه ٤٦٤ :
الحقائق لا يتصفون بهذه الصفة.
ومن الآيات
التي في الأرض أنها يلقى عليها كلّ قذارة وقمامة ـ ومع ذلك تنبت