الصفحه ٦٢٩ :
(الرُّوحُ) أي جبريل ، فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من أيام
الدنيا يعنى به يوم القيامة.
ويقال
الصفحه ٦٥٧ :
يحملهم على التكذيب للقيامة والنشر أنهم يحبون العاجلة في الدنيا ، أي : يحبون
البقاء في الدنيا
الصفحه ٦٧٥ : (٢) الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (٣))
مختلفون بشدة
إنكارهم أمر البعث ، ولا لتباس ذلك عليهم ، وكثرة مسا
الصفحه ٣٤ : عادة الملوك في الطمع في ملك غيرهم ، فلما قال :
(وَجَدْتُها
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ
الصفحه ٣٦ :
أخذت في
المشاورة كما تقتضيه الحال في الأمور العظام ؛ فإن الملك (١) لا ينبغى أن يكون مستبدا برأيه
الصفحه ٤٥ :
ويقال للجناية
: سراية ؛ فمن كان في الجناية مختارا فليس تسلم له دعوى الاضطرار عند سراية جرمه
الذي
الصفحه ٦٦ :
وكذا الحديث
والقصة (١) ؛ فى البداية لطف وفي النهاية عنف ، فى الأول ختل وفي
الآخر قتل ، كما قيل
الصفحه ٦٨ :
وأن يخرج يده من كمّه. وإنه قال لموسى : أدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء ،
وألق عصاك نجعلها ثعبانا
الصفحه ٦٩ :
حيث توهّم أن المعبود من جهة فوق ، وأنه يمكن الوصول إليه. ولعمرى لو كان
في جهة لأمكن تقدير الوصول
الصفحه ٧٩ :
الأوقات ظروف
لما يحصل فيها من الأفعال والأحوال ؛ فالظروف من الزمان متجانسة ، وإنما الاختلاف
راجع
الصفحه ٨٣ :
فأمّا للأصاغر والعوام فتلك الدار الآخرة (نَجْعَلُها
لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي
الصفحه ١٠٨ : (٦))
__________________
(١) هكذا في م وهي في ص يوم (القربان) ، والمعرفة والقرب يجريان في هذه
الحياة الدنيا ، أما الغفران فهو في
الصفحه ١٨٢ : ولا ظهير ، لا
في الدنيا ولا في الآخرة ، وأن الملائكة في السماء بوصف الهيبة فزعون ، وفي الموقف
الذي
الصفحه ١٨٥ : إِلاَّ مَنْ آمَنَ
وَعَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَهُمْ فِي
الصفحه ١٩٤ : يناله في القلب من زوائد اليقين وخصائص الأحوال. وفي الآخرة : تحقيق السّؤل
ونيل ما فوق المأمول.
قوله جل