الصفحه ٢٦٤ : إرادته بسؤال إنظاره ، فازداد إلى القيامة في
سبب عقوبته ، فأنظره الله ، وأجابه ، لأنه بلسانه سأل تمام
الصفحه ٤٠٦ : أسرارهم ، وأخمد نارهم.
قوله جل ذكره :
(أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ
الصفحه ٤٠٨ :
قوله جل ذكره :
(مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ
الصفحه ٤١١ : إذا غرق في البحر فلا إحساس له بشىء سوى ما هو مستغرق فيه ومستهلك (١).
(وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنْبِكَ) : اى
الصفحه ٤٤١ : ذلك
واجبا فإنه يدل على عظم وزر الواشي والنّمام ؛ والمصدر في إفساد ذات البين.
(ويقال إنما
يتم ذلك
الصفحه ٤٦٣ : هُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ) : أخبر عنهم أنهم ـ مع تهجدهم ودعائهم ـ ينزلون أنفسهم
في الأسحار منزلة العاصين
الصفحه ٤٦٨ :
مُسَوَّمَةً
عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (٣٤) فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٨٣ : محمد عند سدرة المنتهى ؛ وهي شجرة في الجنة ، وهي منتهى
الملائكة ، وقيل : تنتهى إليها أرواح الشهدا
الصفحه ٤٨٤ : من النظر إلى الآيات ، والاعتبار بدلائلها.
فما جاوز حدّه
، بل راعى شروط الأدب في الحضرة (١).
قوله
الصفحه ٤٨٩ :
أم لم ينبّأ
هذا الكافر بما في صحف موسى ، وصحف إبراهيم الذي وفّى ؛ أي أتمّ ما طولب به في
نفسه
الصفحه ٥٠٤ :
أمرهما على حدّ معلوم من الحساب في زيادة الليل والنهار ، وزيادة القمر ونقصانه ،
وتعرف بجريانهما الشهور
الصفحه ٥١١ : الوجوه زرق العيون ، فيعرف الملائكة هؤلاء فيأخذون
بنواصيهم ، ويجرّونهم مرة بها ومرة بأقدامهم ثم يلقونهم في
الصفحه ٦٠١ :
أو يرجو بيان حاله بأن يجرى على لسان مستنطق في الوقت .. كلّ هذا ترك للأدب
، والله لا يرضى بذلك من
الصفحه ٦٢٤ : تحتاج في سماعها إلى سمع عزيز لم يستعمل في
سماع الغيبة ، وتحتاج فى معرفتها إلى قلب عزيز لم يتبذّل في
الصفحه ٦٢٦ : إِنِّي
ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ)
يسلم له السرور
بنعمة الله ، ويأخذ في الحمد والمدح.
(فَهُوَ