الصفحه ٣٨٠ :
وأحوال هذه
الطائفة (١) فى لياليهم مختلفة ، كما قالوا :
لا أظلم
الليل ولا ادّعى
الصفحه ٣٩٣ : ))
أمن خفضناه في
حضيض الضّعة كمن رفعناه إلى أعالى المنعة؟
أمن أخذنا بيده
ورحمناه كمن داسه الخذلان
الصفحه ٣٩٩ :
يتصف في حقهما بالتأفّف ، وفي ذلك تنبيه على ما وراء ذلك من أي تعنّف ،
وعلى أنّ الذي يسلك ذلك يكون
الصفحه ٤٤٨ :
(قَدْ عَلِمْنا ما
تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ (٤))
فى هذا تسلية
للعبد
الصفحه ٥٠٨ :
(كَالْأَعْلامِ) : الجبال
(له هذه السفن
التي أنشئت وخلقت في البحر كأنها الجبال العالية
الصفحه ٥٢٣ :
يكون الموت في
الوقت الذي يريده ؛ منكم من يموت طفلا ومنكم من يموت شابّا ، ومنكم من يموت كهلا
الصفحه ٥٤٢ : :
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ
الصفحه ٥٥٩ : .
قالوا : من قال
لأستاذه وشيخه (١) : «لم؟» لا يفلح. وكلّ مريد يكون لأمثال هذه الخواطر في
قلبه جولان لا يجى
الصفحه ٥٧٥ : الله لعرفانها لم يصبر عن ذكرها بلسانه ثم
لا يفتر حتى يصل إلى المسمّى بها بجنانه : فى البداية بتأمّل
الصفحه ٦١١ :
عرّفهم كمال
قدرته بدلالات خلقه ، فسمك السماء وأمسكها بلا عمد ، وركّب أجزاءها غير مستعين
بأحد في
الصفحه ٥١ : والنهار واختلافهما : ـ
(أَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ
الصفحه ٧٤ : الكون بجملته ، ومن اشتغل برعاية سرّه لله ، وقام
بحقّ الله ، واستفرغ أوقاته في عبادة الله مكّن من التصرّف
الصفحه ٩٥ :
وأظهر للكافة عجزهم ، وأخبر عما يلحقهم في مآلهم من استحقاق اللّعن والطرد
، وفنون الهوان والخزي
الصفحه ١٢٨ : .
(الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ) : يأتون بشرائطها في الظاهر من ستر العورة ، وتقديم
الصفحه ٢٠٤ : السبب إحسانه لك تاليا.
ويقال أهل
النسب على أقسام : ـ الأقوى ، والأدنى كذلك في الاستحقاق.
ويقال جميع