الصفحه ٣٤٦ : أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَقُلْ آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ
الصفحه ٣٦٦ : هوامش كثيرة من الكتاب.
(٣) أي (اشتغلوا) بالله وطاعته دون غاية غيريه أو مطمع زائل. ونحن لا
نستبعد أنها
الصفحه ٣٦٩ : بها : اسأل مؤمنى أهل
الكتابين التوراة والإنجيل ـ وعلى هذا الرأى جمهور من المفسرين منهم مجاهد والضحاك
الصفحه ٣٧٩ : شغل ، كلمة إذا واظب على ذكرها عبد أمّنته من كلّ
هول.
قوله جل ذكره :
(حم (١) وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ
الصفحه ٣٨٠ : طويل
(فِيها
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ) يكتب من أمّ الكتاب في هذه الليلة ما يحصل في السنة
الصفحه ٣٨٨ : :
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (٢))
(الْعَزِيزِ) : فى جلاله ، (الْحَكِيمِ) : فى
الصفحه ٣٩٢ : مرجعه إلى مولاه.
قوله جل ذكره :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ٣٩٨ : ءه ـ عليهمالسلام ـ وأنزل عليهم الكتب ، وبيّن في كلّ كتاب ، وعلى لسان
كلّ رسول بأنه يبعث محمدا رسولا ، ولكن القوم
الصفحه ٤٠٦ : في كتاب «التحبير
في التذكير» وإلى حديثه في (الولاية والولي) في مواضع متفرقة من مصنفاته.
(٢) جا
الصفحه ٤١٤ : في ترتيب القوم : مؤمن ثم عارف ثم موحد فالموحدون أعلى
درجات السائرين.
(٣) يقول القشيري في كتابه
الصفحه ٤١٦ : الذات أو من صفات الفعل انظر «الغني» فى كتاب «التحبير
في التذكير» للإمام القشيري تحقيق د. بسيونى.
الصفحه ٤٤٧ : وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ) أي لقد علمنا. وحذفت اللام لمّا تطاول الخطاب.
ويقال : جوابه
قوله : (ما يُبَدَّلُ
الصفحه ٤٤٩ : الشهود شهود الذات ... وذلك بشرائط سبقت الإشارة
إليها في غير موضع من الكتاب ، ولكننا مع ذلك لا نفسى أن
الصفحه ٤٥٣ :
وإنما (١) كتبتها بعد ما فعلها ـ وذلك حين يقول الكافر : لم أفعل
هذا ، وإنما أعجلنى بالكتابة علىّ
الصفحه ٤٨٣ : .
__________________
(١) يقول القشيري في كتابه المعراج ص ٩٤ : «واختلفوا في رؤية الله سبحانه
ليلة المعراج ؛ فقالت عائشة رضى الله