الصفحه ١٩٦ : عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١))
ذكّرهم نسبتهم
لئلا يعجبوا بحالتهم ، ثم
الصفحه ٢٠٤ : ، وإنما يأخذ ما أبقى ذو والفروض. أنظر رأى القشيري في تفضيل التعصيب
على الفرض (المجلد الأول من هذا الكتاب
الصفحه ٢١١ : مستقيم.
(تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ
الرَّحِيمِ)
أي هذا الكتاب
تنزيل (العزيز) : المتكبر الغنى عن طاعة
الصفحه ٢١٦ : علوم الأصول ويقول ليس في الكتاب عليها دليل! وكيف يشكل
ذلك وأكثر ما في القرآن من الآيات يحت على سبيل
الصفحه ٢٢٧ : ء ، (فَالتَّالِياتِ ذِكْراً) الملائكة يتلون كتاب الله ، ويتلون الوحى على الأنبياء عليهمالسلام.
(إِنَّ إِلهَكُمْ
الصفحه ٢٤٠ : وقومه ، وبنصرته عليهم.
(وَآتَيْناهُمَا الْكِتابَ
الْمُسْتَبِينَ)
يعنى التوراة.
(وَهَدَيْناهُمَا
الصفحه ٢٨١ :
كتابى إليكم
بعد موتى بليلة
ولم أدر أنى
بعد موتى أكتب
قوله جل
الصفحه ٢٨٤ : المحمودات ..
وذلك ركن هام في مذهب القشيري لم يتخل
عنه في كتاب من كتبه ، كما هو مذهب كثيرين من المتصوفة
الصفحه ٢٩٢ :
الْكِتابُ
وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا
الصفحه ٢٩٤ : .
ويقال هذه
الحروف (مفاتح أسمائه) (٣).
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
الصفحه ٢٩٥ : إِلاَّ هُوَ
إِلَيْهِ الْمَصِيرُ (٣))
كتاب معنون
بقبول توبته لعباده ؛ علم أنّ العاصي منكسر القلب فأزال
الصفحه ٣٠٠ : فكثيرا ما نجد كتاب التصوف كالقشيرى والغزالي
وغيرهما لا يتقيدون تقيدا حرفيا بهذا الترتيب الذي يفيد في
الصفحه ٣١٠ : :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْهُدى وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ (٥٣) هُدىً وَذِكْرى
لِأُولِي
الصفحه ٣٢٠ : الرحمن الرحيم.
كتاب فصلت ....» إلى قوله تعالى : فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد
وثمود» فوثب
الصفحه ٣٣٩ : من خلاله أنّ هذا الدّين حقّ ، وأنّ هذا الكتاب حقّ ، وأن محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حقّ ، وأن المجرى