الصفحه ٦٩ : احتراق.
قوله جل ذكره :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ
الصفحه ٧٠ :
عرفوا حالك ، وكيف أنّك لم تعلم هذا من أحد ، ولا قرأته من كتاب ، لأنّك أمّيّ لا
تحسن القراءة ، وإذا فليس
الصفحه ٨٤ :
الحقيقة.
قوله جل ذكره :
(وَما كُنْتَ تَرْجُوا
أَنْ يُلْقى إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلاَّ رَحْمَةً مِنْ
الصفحه ٩٨ : مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ
الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ
الصفحه ٩٩ : الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي
__________________
(١) رأى القشيري فى (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ) ، ليس فيه
الصفحه ١٠١ : في
الكتابة وإن كنا نستطيع أن نفهم أن التوحيد ـ وهو أقصى درجات المعرفة ـ محله قلوب
الخواص.
الصفحه ١٠٨ : الآخرة يوم الحساب.
(٢) هكذا في وهي في ص : (ولله الأمر عند النقمة وليس في معسر) وهي غامضة في
الكتابة
الصفحه ١١٠ : الكتاب).
(٣) لأن معرفتهم العينية تقطع كل شك كان يراودهم في الحياة الدنيا ، فلا
مجال يومئذ لأمل زائف.
الصفحه ١٣٣ : ظاهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ
بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ
الصفحه ١٤٦ : جل ذكره :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ
الصفحه ١٥٩ :
(وَأَنْزَلَ الَّذِينَ
ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ
الصفحه ١٦٩ : .
__________________
(١) يستند القرطبي إلى رواية نقلها أبو نصر عبد الرحمن القشيري ـ ابن
القشيري صاحب هذا الكتاب ـ عن ابن عباس
الصفحه ١٧٦ :
الْأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣))
كرّر في القرآن
تكذيبهم
الصفحه ١٨٢ : أعماله ،
ويطالب كلا بشأنه ، لا يؤاخذ أحدا بعمل غيره ، وكلّ يعطى كتابه ، ويطلب الله من
كلّ واحد حسابه
الصفحه ١٨٧ : الكتاب.
وقد يظن أن هذا محل طعن فيما يصدر عن
المعارف من أقوال وأحوال ، والواقع أن مرد عجز العارف عن