الصفحه ٥٨٢ : عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي
الصفحه ٦٢١ : :
(أَفَنَجْعَلُ
الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ؟ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ؟! أَمْ لَكُمْ
كِتابٌ فِيهِ
الصفحه ٦٥٠ : لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٧٠١ : .
«وَما أَدْراكَ
ما سِجِّينٌ». استفهام على جهة التهويل
«كِتابٌ مَرْقُومٌ».
أي مكتوب ؛ كتب اللّه فيه ما
الصفحه ٧٠٢ :
ويقال : إنها
سدرة المنتهى. ويقال : فوق السماء السابعة. كتاب مرقوم فيه أعمالهم مكتوبة يشهده
الصفحه ٧٠٥ : ».
(٢) يرى الكسائي ـ ويوافقه أبو جعفر النحاس وغيره ـ أن جواب القسم هو : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ٧٠٦ : وبالشّرّ شرّا.
(فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ)
وهو المؤمن
المحسن.
(فَسَوْفَ يُحاسَبُ
الصفحه ٧٥٣ : ) (١) : مستوية ليس فيها اعوجاج.
قوله جل ذكره :
(وَما تَفَرَّقَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٩ : يسلم
هو ورفاقه (أنظر مدخل الكتاب).
(٣) آية ٣٨ سورة القصص.
(٤) لأن تعبيدهم وذبح أبنائهم هما سببا
الصفحه ٢٣ :
أكفّهمو ..
لم ينالوا نصيبا!
قوله جل ذكره :
(طس تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ
الصفحه ٣٦ : الملك (انظر مدخل هذا الكتاب : المجلد الأول)
(٣) هكذا في م وهي في ص (فتأخذ النفوس بأزمتها).
الصفحه ٣٨ : القول فيه على دعوى
قوّته (١).
قوله جل ذكره :
(قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ
الصفحه ٤٤ : . ودعاء المضطر لا حجاب له ، وكذلك دعاء المظلوم» ولكن لكلّ أجل
كتاب».
__________________
(١) هكذا في
الصفحه ٤٩ :
قوله جل ذكره :
(وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥))
ما
الصفحه ٦٦ : أن القشيري يكتب كتابه أو يمليه من أجل الصوفية ، فضمير
المتكلمين يدل على نوع من التخصيص.
(٦) آية ١٩