الصفحه ١٩ :
الكتاب من الأخبار والقصص ، وما في صفة الله من استحقاق جلاله ـ موافق لما في
الكتب المنزّلة من قبل الله
الصفحه ٢٤ :
(تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) : هذه دلالات كرمنا ، وأمارات فضلنا وشواهد برّنا
الصفحه ٣٩ :
(الَّذِي عِنْدَهُ
عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ) (قيل هو آصف) (١) وكان صاحب كرامة. وكرامات الأوليا
الصفحه ١٢٧ : .
قوله جل ذكره :
(الم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ (٢))
الألف تشير إلى
آلائه ، واللام تشير إلى
الصفحه ١٣٥ :
الأرض من الأشجار أقلام والبحار كانت مدادا ، وبمقدار ما يقابله تنفق القراطيس ،
ويتكلّف الكتّاب حتى تتكسر
الصفحه ٢٥٣ : بالحقّ.
ثم أخبر أنه لا
يجعل المفسدين كالمحسنين قط ، ثم قال :
(كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ مُبارَكٌ
الصفحه ٣٣٦ : مَكانٍ بَعِيدٍ (٤٤))
أخبر أنه أزاح
العلّة لمن أراد أن يعرف صدق الدعوة ، وصحة الشريعة.
ثم وصف الكتاب
الصفحه ٣٤٨ : هنا فى «اللطيف» إلى ما ذكره في كتاب التحبير في
التذكير (تحقيق بسيونى) وما ذكره في كتاب : شرح أسما
الصفحه ٣٦٠ : أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلا الْإِيمانُ
وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشا
الصفحه ٣٩٥ : محقه فهو عنه خلفه (١).
قوله جل ذكره :
(حم (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٤٤٨ :
(قَدْ عَلِمْنا ما
تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ (٤))
فى هذا تسلية
للعبد
الصفحه ٤٧٢ :
ويقال : الكتاب
المسطور فيه أعمال العباد يعطى لعباده بأيمانهم وشمائلهم يوم القيامة. (فِي رَقٍّ
الصفحه ٥٢٥ : ) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (٧٦)
إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لا
الصفحه ٥٤٥ : :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ
الصفحه ٥٦٩ : لقتالهم ،
فوضعت الكتاب في عقاص شعرها. ونزل جبريل على الرسول ليخبره بالأمر ، فأرسل في
إثرها فرسانه