الصفحه ٥٤٩ : الكلام في نفسه صدق ، ولم يثبت فيه شرع ، وإنما هو زور محض
وكذب صرف.
فعلم الكافة أن
الحقائق بالتلبيس لا
الصفحه ٥٨٣ : صلىاللهعليهوسلم مبعوث إلى الناس كافّة.
قوله جل ذكره :
(ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو
الصفحه ٥٨٧ : ألّا يلاحظ إحسانه مع
الكافّة بعين النقصان ، وصدقه في الأحوال أن يكون على كشف وبيان ، وصدقه في
الأنفاس
الصفحه ٦٠٠ : أي كافيه.
(إِنَّ اللهَ بالِغُ
أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً).
إذا سبق له شى
الصفحه ٦٣٤ : إلا بعد إرسال الرسل ؛ لأن العقل وحده غير كاف في قطع
المعذرة (قارن ذلك بآراء المعتزلة).
الصفحه ٧٢٤ : لأن رحمة
الله عامة ، للخاصة والكافة ، أما محبته ـ التي هي رحمة خاصة بالخواص ـ فهى
المقصودة هنا
الصفحه ٢٣٨ : .
__________________
(١) اختلف الناس في الذبيح فقال قوم إنه إسحاق وآخرون إنه إسماعيل. وفريق
ثالث يقول : الله أعلم به. «وعن
الصفحه ٢٧٩ : ءُ
مُتَشاكِسُونَ) : فالصنم يدعى فيه قوم وقوم آخرون ؛ فهذا يقول : أنا
صنعته ، وذلك يقول : أنا استعملته ، وثالث يقول
الصفحه ٣٧٤ : ،
ويقولون : نحن عباد الله. ثم ينادى الثانية : «الذين آمنوا ...» ثم ينادى الثالثة
: «الذين آمنوا وكانوا يتقون
الصفحه ٤٦٠ : صلىاللهعليهوسلم فأحدهم يقول : إنه ساحر ، وآخر يقول : مجنون ، وثالث
يقول : شاعر .. وغير ذلك
الصفحه ٤٨٤ : (٢).
قوله جل ذكره :
(أَفَرَأَيْتُمُ
اللاَّتَ وَالْعُزَّى (١٩) وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى (٢٠) أَلَكُمُ
الصفحه ٥٦٥ : : مفكّر في أمسه : ما الذي قسم له في الأزل؟ وآخر مفكّر فى غده :
ما الذي يلقاه؟؟ وثالث مستقل بوقته فيما
الصفحه ٦٢٧ : : أقسم بجميع الأشياء ، لأنه لا ثالث لما يبصرون وما لا
يبصرون. وجواب القسم :
(إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ
الصفحه ٣٥ :
فمضى الهدهد ،
وألقى الكتاب إليها كما أمر ، وانتحى إلى جانب ينتظر ماذا يفعلون وبماذا يجاب.
قوله
الصفحه ٣٣٥ :
عَزِيزٌ) : كتاب عزيز لا مثل له حيث قد عجزوا عن الإتيان بمثله. كتاب
عزيز غالب لشبه المبتدعين والكفار