الصفحه ٣٦٣ :
ونقلت من كلامه في أصول الفقه ، واستشهاده بالآيات الّتي احتاج إليه من
الكتاب ، على غاية الاختصار
الصفحه ٣٧٠ :
في القرآن صلاة.
وعن أبي جعفر
وأبي عبد الله عليهماالسلام : أن الله مدح قوما بأنهم إذا دخل وقت
الصفحه ٣٨٤ :
إذ لم يبق من العلماء إلّا الأسماء ، ومن العلوم إلّا الذماء وهو بقية
الروح في المذبوح.
قال
الصفحه ٣٨٩ : ، فأظنّها خارجة عن
اختصاص مثل الذهبي البعيد عن مسائل الخلاف بين المذاهب الإسلامية ، في الأصول وفي
الفروع
الصفحه ٤٠٤ : بغداد ، وفيها سمع الحديث وأخذ
الفقه وانضم إلى حلقات أبي حامد الأسفراييني. ولما بلغ أشدّه تصدّر للتدريس
الصفحه ٤٠٧ : لا بدّ أن يشرح ذلك. كما لم يذكر منابعه في التفسير ،
ولا الكتب التي اعتمدها في مثل هذا التصنيف ، في
الصفحه ٤٢١ : الحاكمة بأنّ العبد مختار في فعله. والله تعالى لا يكلّف
بما لا يستطاع ، الأمر الذي يجعل من دلائل أهل
الصفحه ٤٣٥ : المشتملة على النكات الأدبية والدقائق البلاغية ، فكان غاية في
حسن الصوغ وجمال التعبير ، ومن ثم ذاعت شهرته
الصفحه ٤٤٧ : تلك المعاني معرضين ، وعن التفرّج عليها ساهين لاهين ، فقليل منهم من فكّر في
خلق العوالم وما أودع فيها
الصفحه ٤٤٨ :
لفظيّا ويدخل في أبحاث علمية مستفيضة ، يسمّيها لطائف أو جواهر. هذه
الأبحاث عبارة عن مجموعة آرا
الصفحه ٤٦١ :
لكفى في جرحه ، وأن يضرب بروايته على وجهه. فعفى الله عن ابن جرير إذ جعل
هذه الرواية مما ينشر
الصفحه ٤٦٧ :
تقدموا في العلم الصحيح» (١). فرغ من تأليف التفسير سنة (١٣٢٩ ه).
تفسير المراغي
هو الشيخ أحمد
الصفحه ٤٨٦ :
ومن ثم فإنّ
النابهين من الأمة ، ولا سيما في عصر متأخّر ، هبّوا ينكرون إمكان رؤيته تعالى على
الصفحه ٤٩٦ :
وسماعا ، فلذلك غلط ابن عامر في قراءته هذه. ولم يعلم الزمخشري أنّ ابن
عامر قرأ بها ، يعلم ضرورة أن
الصفحه ٤٩٧ :
ورواياتهم ، وزعم أنهم إنما يقرءون من عند أنفسهم. وهذه عادته ، يطعن في
تواتر القراءات السبع