الصفحه ٣٨٥ : على ما يتناسب مع
الاجتهادات التي خالف فيها هو ومن على شاكلته. وروايته لكثير من الأحاديث
الموضوعة. غير
الصفحه ٣٨٨ :
وتعرّض الذهبي
لمسائل في الأصول والفروع مما اختصت الشيعة القول به ، مثل : «الرجعة» و «المهدي
الصفحه ٤٦٢ :
بدعة ، نعوذ بالله ، يحتج بالقرآن على ثبوت السحر ، ويعرض عن القرآن في
نفيه السحر عنه
الصفحه ٥٠٨ :
ومن الكتب
المؤلّفة في هذا الباب ، ويعدّ من أجملها : كتاب «إعراب القرآن» المنسوب إلى
الزجّاج
الصفحه ٥٨٠ :
بلا واسطة. وليس للنون سوى تجلّ واحد في مقام أشرف ، فإنه لا يدل تعدد
التجليات ولا كثرتها على
الصفحه ٢٢ : ء
منه مبهما في موضع منه ، قد جاء مفصّلا ومبيّنا في موضع آخر ، بل وفي القرآن تبيان
لكل شيء جاء مبهما في
الصفحه ٨٤ :
المتهوّك :
الذي خاس عقله ، فيرد في الأمور من غير رويّة ولا تعقّل ، كالمتهوّر غير المبالي.
وهذا
الصفحه ١١٦ :
يهوديّته.
قال : ويبدو
أنّ أبا هريرة كان أكثر الصحابة انخداعا به ، وثقة فيه ، ورواية عنه وعن
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ذكر ابن
جرير ، وابن أبي حاتم الكثير من هذه الروايات في تفسيريهما ، منها : ما هو موقوف
الصفحه ٢٩٠ :
فالحديث في السورة إنما هو عمّن مضى من الأقوام الذين مكّن الله لهم في
الأرض ، ولمّا لم يشكروا نعم
الصفحه ٣٧٧ : .
أمّا صلب
التفسير ، فيبدأ بذكر الآية ، ويتعرّض لغريب لغتها ، واختلاف القراءة فيها ، ثم
التعرّض لمختلف
الصفحه ٤١٦ :
صرح به في وصيته التي أملاها عند موته ـ فلهذا كان يستفرغ وسعه ، ويكدّ
قريحته في تقرير شبه الخصوم
الصفحه ٤٤٥ :
وهناك مختصرات
في هذا الشأن كثيرة جرت على نفس المنوال ، فهناك الأطباء والمهندسون وعلماء
اختصاصيون
الصفحه ٤٦٠ :
في استعمارها. وعرض الأسماء على الملائكة وسؤالهم عنها وتنصّلهم في الجواب
، تصوير لكون الشعور الذي
الصفحه ٤٨٩ : ألسنة البهائم والجمادات. وتصوّر مقالة الشحم محال ،
ولكن الغرض أن السمن في الحيوان ممّا يحسّن قبيحه ، كما