الصفحه ٣٧٤ : والمعارف الإسلامية ، والقدوة العليا لمن كتب وألّف في شتى شئون العلوم
الإسلامية ، من فقه وتفسير وكلام ، فضلا
الصفحه ٣٧٥ : والتصنيف ، وفيها خرجت أمّهات كتبه وتآليفه ، أمثال : المبسوط ، والخلاف ،
والنهاية في الفقه ، والتبيان في
الصفحه ٤٠٣ : وصف المؤلف
تفسيره هذا بما يلي : رأيت أن أكتب فيه تعليقا وجيزا يتضمّن نكتا من التفسير ،
واللغات
الصفحه ٤١٨ : هي
الوجوه المذكورة في هذا الموضع. وهذا هو الكلام الهادم لأصول الاعتزال. ولقد كان السلف
والخلف من
الصفحه ٤٢٥ : على أمره ، لكنّه لا يفعل إلّا ما تقتضيه حكمته ، مراعيا
فيها مصلحة العباد. فقد كان في مصلحتهم بعث الرسل
الصفحه ٤٥٢ :
ولقد كان من
أثر عدم اغترار هذه المدرسة بالروايات الإسرائيلية ، والأحاديث الموضوعة أنها لم
تخض في
الصفحه ٤٥٨ : المؤمنين بالغيب ، ويفهم بذلك ما يرد على لسان صاحب الوحي ،
ويحظى بما يحظى به المؤمنون؟
«يشعر كل من
فكّر في
الصفحه ٤٧٠ :
والتطبيق من خواص العقل في الإنسان ، والقرآن يعالج بناء هذا الإنسان نفسه
، بناء شخصيته وضميره
الصفحه ٥٠٣ :
عليه. ثم أشرع في تفسير الآية ، ذاكرا سبب نزولها إذا كان لها سبب ونسخها
ومناسبتها وارتباطها بما
الصفحه ٥١٠ :
تفاسير لغويّة
هناك كتب
تعرّضت لغريب اللغة في القرآن ، وفسّرت معاني الكلمات التي جاءت غريبة في
الصفحه ٥٢٠ : ه) ، انتخبه من تفسيره «الصافي» وأوجزه ،
وأنهاه إلى أحد وعشرين ألف بيت. اقتصر فيه على المأثور من
الصفحه ٥٤٦ :
كثر الكلام فيه ، من قبل أنه اقتصر فيه على ذكر تأويلات ومحامل للصوفيّة ،
ينبو عنها ظاهر اللفظ
الصفحه ٥٥٢ :
في بحار الحقائق سقط حكمه ، فصيد البحر مباح له ؛ لأنه إذا غرق صار محوا ،
فما إليه ليس به ولا منه
الصفحه ٥٥٤ : مستوى رفيع من الفضيلة والأدب السامي ، ولا سيّما
في الأدب الفارسي البديع ؛ حيث تستجيعه المتين وترصيفه
الصفحه ٥٨٦ :
الصمد النطنزي الأصفهاني المتوفّى في أواخر القرن السابع ، حيث يصلح أن
يكون شيخا للمولى عبد الرزاق