الصفحه ١٦٤ : تفسير البغوي بضع صحائف (١).
قال أبو شهبة :
وفي هذا الذي ذكروه الحق والباطل ، والصدق ، والكذب ، ونحن في
الصفحه ١٦٥ :
٦ ـ الإسرائيليّات في قصص الأنبياء والأمم السابقة
وقد جاء في كتب
التفسير ـ على اختلاف مناهجها
الصفحه ٢٢٥ : ، والطهارة الفائقة.
١٩ ـ الإسرائيليات في سبب لبث يوسف في السجن
ومن
الإسرائيليات ما يذكره بعض المفسرين في
الصفحه ٢٢٩ :
قدرك ، فأذن لنا في السجود قدّامك. قال : فيقول الله : إنها ليست بدار نصب ، ولا
عبادة ، ولكنها دار ملك
الصفحه ٢٧٦ : : الشيطان أخذ خاتم سليمان عليهالسلام الذي فيه ملكه ، فقذف به في البحر ، فوقع في بطن سمكة ،
فانطلق سليمان
الصفحه ٣٠٥ :
البرق الذي كثيرا ما يرى في البلاد الكثيرة الأمطار.
و «المطر»
نتيجة لازمة لحدوث ذلك الاتحاد
الصفحه ٣٠٦ :
الضخمة في الحروب. فالرعد يحدث لا عند اتحاد الكهربائيتين حين يحدث البرق
فقط ، ولكن يحدث أكثره بعد
الصفحه ٣١١ : لذكر القلم. وقد أنكر الزمخشري ورود «نون»
بمعنى الدواة ، في اللغة ، وروي عنه أيضا : أنه الحرف الذي في
الصفحه ٣٢٨ :
ولا علاج معارضاتها.
يقول المؤلف في
المقدمة : «وأما ما نقلت مما ظاهره يخالف لإجماع الطائفة فلم
الصفحه ٣٣٢ :
منهجه في التفسير
بدأ المؤلف
بمقدمة يذكر فيها فضل العلم والمتعلّم ، وفضل القرآن ، وحديث الثقلين
الصفحه ٣٤٠ :
كابن جرير الطبري.
وتفسيره هذا من
أشهر ما دوّن في التفسير المأثور ، بل من أجوده ؛ حيث اعتنى فيه
الصفحه ٣٤١ :
على عصمة الملائكة ، فإن كان ولا بدّ فهو تخصيص ، كما في شأن إبليس على
القول بأنه من الملائكة ، ثم
الصفحه ٣٤٥ :
وكلمات أرباب الحقائق ، ووجوه الإعراب والقراءات (١). وهو صاحب كتاب «العرائس» في قصص الأنبياء.
من
الصفحه ٣٦٢ : يشتمل
على ما جاء في كلام محمد بن إدريس الشافعي إمام الشافعية ، من استناد واستشهاد
بآيات قرآنية ، في عامة
الصفحه ٣٦٧ :
وردّا على مخالفي رأي أصحابه ، من غير جدوى. نجده عند آية الوضوء (١) يتعرّض لأصحاب الشافعي في