الصفحه ٤٣١ :
عقله (١).
وهذا الذي مشى
عليه موافق مع مذهب الاعتزال الذي مشى عليه الزمخشري من أنّ الجن لا تسلّط
الصفحه ٤٣٨ : تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٤٥٢ :
الخوض في التفصيلات والجزئيات ، في مثل الحياة البرزخية والجنة والنار والحور
والقصور والغلمان وما شابه ذلك
الصفحه ٤٦٠ : ، وقال له : إنّه من الشيطان ، قال :
«ولو لا الجنون بالروايات مهما هزلت وسمجت ، لما كان لمؤمن أن يكتب مثل
الصفحه ٥١٠ : ، لغة جرهم. و «المنسأة» بمعنى
العصا ، لغة حضرموت. و «آسن» بمعنى منتن ، لغة تميم. و «سعر» بمعنى جنون
الصفحه ٥١٥ : والتكليف ، والجن والملك
والشياطين ، ومسائل الإمامة والولاية ، ثم بأصول الفقه والأحكام والشرائع ، والنسخ
الصفحه ٥٢٤ : » ، و «الجنة والنار في القرآن» ، لم تخرج إلى عالم الطباعة.
١٠ ـ النهر المادّ من
البحر المحيط تفسير أدبي
الصفحه ٥٣٠ : توجب حشمة الجنان أن تطمع في استرقاق
صاحبها ، مع شرف خطرها ، وسمة الخواص توجب سقوط العجب من استحقاق
الصفحه ٥٤١ : غيري. قال : فآدم عليهالسلام لم يعصم من الهمة والفعل في الجنة ،
__________________
(١) تفسير
الصفحه ٥٤٢ : . قال :
وآدم لم يعصم عن مساكنة قلبه إلى تدبير نفسه للخلود لمّا أدخل الجنة ، ألا ترى أن
البلاء دخل عليه
الصفحه ٥٩٣ :
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ)
٤٣٨
٦٦
(وَلَوْ أَنَّا
الصفحه ٦٠٧ : دَيَّاراً)
١٧٤
(٧٢) الجن
١٨
(وَأَنَّ
الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ
الصفحه ٦١١ :
النيل وسيحان وجيحان والفرات من أنهار الجنّة
١١٧
خلق الله التربة يوم السبت
١١٨
الصفحه ٦١٤ : أبا بكر
٧٤
لما عرج بي إلى السماء ، قلت
٧٤
أدخلت الجنة فرأيت فيها
الصفحه ٦٤٨ : .......................... ٤٦٠
رأی صاحب المنار في الجنّ........................................... ٤٦٥
تفسیر
القاسمي (محاسن