الصفحه ١٥٤ :
[...](١) ، فالاستجابة لله وللرسول ، وإن جمع بينهما في الإيجاب
فالواجب بالقصد الأول استجابة الله
الصفحه ٢٩٨ : بذلك إما لأنّ النسب قد لحق به من طرفيه ، أو لأنّه كلّ
عن اللحوق به (١) ، وذلك أن الانتساب ضربان
الصفحه ٣٦٣ : ليبين أن الثاني
ليس على العطف (١) ، وتخصيص الميل العظيم هو أن الإنسان قد يترك تحري
الخيرات من الإيمان
الصفحه ٣٨٦ :
ومماته» (١) ، وقيل : عنى الذين عقدت أيمانهم في الجاهلية ، فجعل
تعالى لهم نصيبا كنصيب الأخ من الأم
الصفحه ٥٧١ : يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٨٥ :
في صعود أو حدور ، وإن كان أصله من الصعود (١) كقولهم : تعال في أن صار في التعارف ، قد يقال لغير
الصفحه ٢٥١ : (٣).
__________________
(١) هذا عجز بيت للأعشى ، وهو من بحر المتقارب ، وشاهده حذف التاء في [أودى]
والأصل [أودت] لضرورة القافية
الصفحه ٢٧٨ : يقسّمون على الأقارب واليتامى
والمساكين من الورق (٥) والفضّة ، فإذا صاروا إلى الأرضين والرقيق ونحوها
الصفحه ٢٨٩ : اختلف من أيّ وجه صار حكم الاثنتين حكم ما فوقهما؟
فقال بعضهم : إن ذلك أجري مجرى الثلاث بالقياس ، لأنه به
الصفحه ٣٨٣ : )(٣).
قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا
تَرَكَ الْوالِدانِ)(٤) الآية. المولى من الولاء ، وهو
الصفحه ٥٤٣ : تقدّم أن الله تعالى لما أجرى العادة أن من تحرى
الخير حالا فحالا ازداد هداية بسبب ذلك نفسه ، إذ كان فاعل
الصفحه ٧٧٠ : للجرجاني ............................................... ١٦٠
١٤ ـ تفسير ابن بحر
الصفحه ٢٤٢ :
اتقوا الله في الأرحام أو للأرحام؟ قيل : أجيب عن ذلك بأوجه :
الأول
: أنّه لما كان
يقال : اتق
الصفحه ٢٤٣ : الآخر؟ قيل : إنه أمر في الأول بالتقوى أمرا عاما ، ولهذا قال : «ربكم»
تنبيها على أفضاله ، وإحالتهم على ما
الصفحه ٣٠٦ :
الإضافة في قوله : (مِنْ نِسائِكُمْ) تنبيه على الحرائر ، وقيل : تنبيه على المحصنات دون
الأبكار