الصفحه ١١٩ : الاستشارة : أحكام القرآن (٢ / ٤١).
وانظر : البحر المحيط (٣ / ١٠٤).
(٣) الأولى عدم استخدام هذه اللفظة في
الصفحه ٢٠٦ : المحيط (٣ / ١٤٥) ، فجعل
الأولياء في منزلة فوق منزلة أولي الألباب ، وقرنهم بالأنبياء من
الصفحه ٢٦٢ :
أخصّ من الهبة ، إذ كل هبة نحلة ، وليس كل نحلة هبة (١) ، وسمّي الصداق بها من حيث لا يجب في مقابلته
الصفحه ٤١٢ : ومخالفة الأمر ، ومنهم من جعلهما وصفين لفريقين ، أي الذين كفروا وعصوا
الرسول ؛ فالأول للكفار ، والثاني لأهل
الصفحه ٢٦٤ :
أبرأته من صداقها (١) عن طيب نفس ، وأنكرت المرأة ذلك ، فقال شريح : هل رأيتم
المال وقد دفع إليها
الصفحه ٤٤١ : ،
كأنه قيل : أهم أولى بالنبوة أم لهم نصيب من الملك ، فيلزم الناس طاعتهم (٢)؟ وقيل : أم بدل على معنى بل
الصفحه ٤٦٩ :
من الأشجار ، وسأل عمر رضي الله عنه أعرابيّا عن الحرج ، فقال : هو أن يلتف
الشجر ويناشب فلا يصل
الصفحه ١٠ :
إنما أمدهم بألف ، لقوله : (فَاسْتَجابَ لَكُمْ
أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ
الصفحه ٨٢ : في شيء من كتب التفسير ، وهو يرجع إلى القول
الأول ، لأنهم عوقبوا في الدنيا بما دون الاستئصال ، وفي
الصفحه ١٩٠ :
وما السيف
إلا زبرة لو تركتها
على الحالة
الأولى لما كان يقطع
الصفحه ٣٤٢ : : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ)(٤) قيل : هو مصدر مؤكد من غير لفظ الأول (٥) ، وقيل : هو إغراء وحثّ والعامل فيه
الصفحه ٣٤٥ : على تحريم ذلك ، لأن إحداهما لو كانت ذكرا لم تحل له الأخرى من قبل
النسب ، ولا ينتقض ذلك بأن يجمع الرجل
الصفحه ٢٧ : (٥) ، ووجه الآية أن الله حث في الآية الأولى
__________________
(١) رواه أبو داود ـ كتاب الأدب ـ باب «من
الصفحه ٣١ : بعض المآثم ، كمن تزوج أخته من الرضاعة وهو لا يعلم ذلك (٥) ، وهذه الآية مع الأولى مشكلة ، يقال : هل
الصفحه ٨٦ :
من هرب من المؤمنين ذهبوا في الوادي (١). وروى الحسن أنهم صعدوا في الجبل (٢) ، وقرئ (تصعدون