الصفحه ٥٠١ :
كالحيوان الذي يقع على الإنسان والفرس والحمار ، أو من الأسماء المختلفة
كالعين (١) ، ولو أن قائلا
الصفحه ٥٢ : تعالى بموجود ألا يكون
موجودا أبدا». البحر المحيط (٣ / ٧١). وانظر : الكشاف (١ / ٤٢٠).
وقال أحمد بن
الصفحه ٤٨٦ : لَمْ تَكُنْ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ) أقوال : الأول : أن يكون حكاية عنهم ، أي ليقولن لمن يثبطكم
الصفحه ١٩٦ : ، إذ هو من العزم ، أي
__________________
(١) هذا عجز بيت من بحر الوافر لنصر بن سيّار ، وتمامه
الصفحه ١٨ : (١) ، وهذا لأن يكون دلالة عليهم أولى ، لأنه لما زهّدنا في
الكثير منه فلأن نزهد في القليل أولى ، على أن القضية
الصفحه ١٧٨ :
لهم ، فحذف البخل الذي هو المفعول الأول ، لدلالة (يَبْخَلُونَ) عليه ، كقولك : من كذب كان شرّا له
الصفحه ٢٠٠ :
منه صعب ، وقد قال الزجاج : لا تحسبن ، مكرر لطول القصة ، قال : والعرب
تعيد إذا طالت القصة حسبت وما
الصفحه ٣٤ :
المستحقة للأجر ، وسمى نفسه حيث ذكر مقابلة الفرقة الأولى فقال : (وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ١٦٦ :
قد تقدّم حقيقة
الشرى والبيع إذا استعملا في الكفر والإيمان (١) ، وقال كثير من المفسرين : هذه الآية
الصفحه ١٦٨ :
الإملاء إطالة
المدة (١) ، ومنه (وَاهْجُرْنِي
مَلِيًّا)(٢) ، وتملّيت حبيبا (٣) ، وإملاء الكتاب على
الصفحه ١٩ : إلى الإعداد ، وأصله من العدّ ، وقولك : أعددت
كذا لكذا ، أي اعتبرت قدره بقدره (٢) ، إن قيل : ما وجه ذكر
الصفحه ٥٣٩ : ، والكمال للواجب أولى وأحقّ وأقدم وأتمّ من غيره». تفسير غرائب القرآن (٢
/ ٤٦٤). وانظر : المحرر الوجيز
الصفحه ١٢٦ : من الأحكام ، كقوله : (لا تَخُونُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ)(١). وقال بعض الناس : قراءة من قرأ ؛ يغلّ أولى
الصفحه ٢٦٥ : التكلّف ، لأن الإيتاء
لا يؤكل. والأولى كما قال غيره أن الضمير راجع إلى الصداق المفهوم من قوله تعالى
الصفحه ٥٢٦ : مؤخرة الحرب لا يثبت على
الدابة» تهذيب اللغة (١٠ / ٢٥٣).
(٣) هذا بيت من بحر الخفيف للأعشى من قصيدة له