الصفحه ٤٦٤ :
[إن](١) أظهرتم ما في أنفسكم قتلناكم (٢) ، وقول من قال : خوّفهم بمكاره تنزل بهم في الدنيا
والآخرة
الصفحه ٤٨٤ :
الحكم أصله أن يتحاكم اثنان أيّهما أفضل نفرا (١) ، قال ابن عباس : هذه الآية نسخها قوله تعالى
الصفحه ٤٩١ : هو
المقاتلة في سبيل الله ، وأنّ نصرتهم نصرته تعالى (٣) ، وعطف قوله : (الْمُسْتَضْعَفِينَ) على الله
الصفحه ٥٣٧ :
وَلا
تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً)(١) ، وقوله : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٧٠ :
يلتفت إلى قوله ، فقتله وأخذ غنيماته ، فلما رجع إلى النبي صلىاللهعليهوسلم أنكره ، فقال : «هلّا
الصفحه ٧ : وفي الغضب. المفردات ص (٦٤٧). وانظر : النكت والعيون (١ / ٤٢١).
(١) قال الزجاج : وقوله عزوجل
الصفحه ١٣ :
أعيانهم وصناديدهم (١). وقوله : (لِيَقْطَعَ) أي نصركم ليقطع (٢) ، أو وما النصر إلا من عند الله
الصفحه ٩٦ : تجاوز ذلك ، وقال : إنّه لمّا ذكر في الأول
قوله : (فَأَثابَكُمْ غَمًّا
بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى
الصفحه ١٣٢ :
يقف كلّ موقفه الذي يستحقه.
قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ ...)(١) الآية
الصفحه ١٥٦ : بالناس ، لأنه من
جنس الناس ... ولأن الواحد إذا قال قولا وله أتباع يقولون مثل قوله ويرضون به ،
حسن إضافة
الصفحه ١٥٩ : الشيطان الذي عرفتموه هو الذي يخوّف (٢) ، والثالث : إشارة إلى ما دلّ عليه قوله : (وَلا تَهِنُوا وَلا
الصفحه ٢٢٤ :
بعد قوله : (ثَواباً مِنْ عِنْدِ
اللهِ) على القول الأول؟ قيل : يحتمل ذلك وجهين : أحدهما :
أنّه
الصفحه ٢٣٤ : يراعيه غير مخلّ به إلى أن يعزل عنه أو يستردّ منه (٢) ، وقد دخل في عموم ما قلناه قول من قال : اصبروا في
الصفحه ٣٠٦ :
الإضافة في قوله : (مِنْ نِسائِكُمْ) تنبيه على الحرائر ، وقيل : تنبيه على المحصنات دون
الأبكار
الصفحه ٣١١ :
قوله تعالى : (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ
لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ)(١) الآية. تعني أن