الصفحه ٣٨٤ :
هم الورثة ههنا (١) ، وقال مجاهد وقتادة : العصبة (٢) لقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «من
مات وترك
الصفحه ٢٣٩ :
نحوه أشار بقوله : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ)(١) ، وقوله : (سُبْحانَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٣٨٣ : )(٣).
قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا
تَرَكَ الْوالِدانِ)(٤) الآية. المولى من الولاء ، وهو
الصفحه ٦٨٤ :
من مات وترك مالا فماله للموالي العصبة ١٢١٨
من مات وعليه حج الإسلام ٧٤٥
من مات ولم يحج
الصفحه ٥١٣ :
والكتابة ها هنا كالاستنساخ في قوله : (إِنَّا كُنَّا
نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ١٠٣ :
ما ذا عطف قوله : (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ)؟ ولم كرّر الابتلاء بعد أن ذكره في قوله
الصفحه ٤٣٣ : يَشاءُ) لئلا يقرر أن ذلك عامّ للمشرك وغير المشرك ، فصار قوله
: (لِمَنْ يَشاءُ) عبارة عن غير المشركين
الصفحه ٤٦٣ :
يدّعون هاتين الحالتين كذبا. /
قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللهُ ما
فِي
الصفحه ٢٩ : .
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً
أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ
الصفحه ٦١ :
وإما قاصد عرضا دنيويّا مراعيا فيه حكم الله على ما ورد الأمر في قوله : (وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ
الصفحه ١٠٤ : والرذائل ذكر الصدور ، وهذا إذا
اعتبر بالاستقراء انكشف ، نحو ، قوله : (وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي
الصفحه ٢٣٧ : : ما الفرق بين قوله : (اعْبُدُوا اللهَ) ، * وبين قوله : (اعْبُدُوا
رَبَّكُمُ)؟
* قيل : في قوله
الصفحه ٢٨٣ :
دون الأول ، ثم أمر تعالى / مع ذلك بتحرّي القول السديد ، وذلك متناول لكل
قول مأمور به ، وقول من
الصفحه ٣٤٣ :
والعامل فيه عليكم ، كأنه قيل : عليكم كتاب الله (١) ، وعلى ذلك حملوا قوله :
يا أيها
الماتح
الصفحه ٤٢٩ : ذلك قوله : (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ)(٤) ، لأن وجوههم التي فيها العيون إلى