الصفحه ٣١٣ : تاب الله عليه» (٢) ، وسمّي مرة قليلا (٣) لقوله : (قُلْ مَتاعُ
الدُّنْيا قَلِيلٌ)(٤) والقريب والقليل في
الصفحه ٦٩٤ : واجدين
لمن نشاء
زهير بن أبي
سلمى ١٣١٦
إذا ما حمام
المرء كان ببلدة
دعته
الصفحه ١٠١ : ، وأنه
لا ينفع حذر من قدر ، وإلى هذا أشار الشاعر بقوله :
إذا ما حمام
المرء كان ببلدة
الصفحه ٣٧٦ : ).
(٢) قال النيسابوري : «والحق في هذه المسألة وعليه الأكثرون ـ بعد ما مرّ
من إثبات قسمة الذنب إلى الكبير
الصفحه ٤٠٨ : : (يضعّفها)
لكان مرّة واحدة». انظر : تفسير غريب القرآن ص (١٢٧). ولعل في عبارة الراغب تصحيفا
أدّى إلى قلب
الصفحه ٦٩٥ : ما يجني
عليه اجتهاده
علي ٤٣٢
لا تحسبن
دموعي البيض غير دمي
وإنما
الصفحه ٦٨١ : فيكم من دبيب النمل ٢٨١ ،
٦١٥
الشعث التفل ٣٨١
شكا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فأمر
أن
الصفحه ٢٩٧ :
يذهب (١) ابن عمر (٢) ثم رجع عنه ، ويدلّ أن الأب ليس بكلالة قول الشاعر :
وإن أبا
المر
الصفحه ٢٩٩ : . وليس
بصحيح.
(٤) هذا عجز بيت وتمامه :
والمرء يجمع للغنى
وللكلالة ما يسيم
الصفحه ٦٥٠ :
وجّهت وجهي للّذي فطر السّماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين)
٧٨ ـ ٧٩
٤٧٣
(ولو
الصفحه ٣٥٠ : العنات أبلغ من
العناد ، لأنه هو المؤدي إلى الهلاك ، وقال تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَأَعْنَتَكُمْ
الصفحه ٥٣١ : بالمرء إثما أن يضيّع من يقوت» (٤) ـ ويقيت ـ كأن الله تعالى يجعل لكل إنسان قوتا من الجزاء بقدر فعله
الصفحه ٦٥٤ :
الدّنيا)
٨٥
٥٩٦
(ولا على الّذين لا يجدون ما ينفقون)
٩١
٣٥٦
الصفحه ٥٢٤ : وَمَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً
يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام بون بعيد ، ونبّه بقوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) على نعمته على النبي