الصفحه ١١٦ : من الودّ. فقال : يا رسول الله ، أهلك ولا نعلم
إلّا خيرا. وأمّا عليّ بن أبي طالب فقال : يا رسول الله
الصفحه ٣٧٣ :
في النّار ، ورجل وسّع الله عليه ، وأعطاه من أصناف المال كلّه ، فأتي به ، فعرّفه
نعمه ، فعرفها ، قال
الصفحه ٥٢٦ : ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، عن علقمة
، قال : قدمنا الشّام فدخلت مسجد دمشق على أبي الدّرداء ، فقال : كيف
الصفحه ٣٧٥ :
يقول : (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ
رَبِّهِ جَنَّتانِ) [٤٦] فقلت : وإن زنا وإن سرق يا رسول الله ، فقال
الصفحه ٣٥٨ :
عن أبي الطّفيل
، قال : لمّا فتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكّة ، بعث خالد بن الوليد إلى نخلة
الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوسلم
فسأل عمر بن الخطاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن ذلك فقال : «مره فليراجعها ، ثم ليمسكها حتى تطهر
الصفحه ٦٣ : السيل» فقال رجل من القوم : كأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قد كان بالبادية». ولهذا الحديث طرق عن أبي
الصفحه ٦١٦ : : وعليكم ، ففهمتها فقلت :
السّام عليكم واللّعنة. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا عائشة عليك بالرّفق
الصفحه ٥٢٩ :
فقال رجل من القوم : يا رسول الله أفلا نمكث على كتابنا وندع العمل ؛ فمن
كان من أهل السّعادة
الصفحه ٤١٠ : الله بن الحارث عن أبي كثير عن عبد الله
بن عمرو ـ به.
وتمام الحديث من هذا الوجه : «فقام رجل
فقال : يا
الصفحه ٦٠٤ : أبيه عن عائشة
رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إذا أراد الله بالأمير خيرا جعل
الصفحه ٦١٧ : فقالوا : السّام عليكم ، ففهمتها فقلت : السّام عليكم
واللّعنة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «مهلا
الصفحه ٦٠٢ : في الفتح (٨ / ٤٢٥) : «وقد
سئل أبو حاتم الرازي عن زيادة وقعت في قصة موسى والخضر من رواية أبي إسحاق هذه
الصفحه ٥ : ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن ابن أبي ليلى ، عن أبي
ذرّ ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : «يا
الصفحه ٢١٨ : حدثني العباس بن عبد اللّه بن معبد بن عباس عن بعض أهله عن ابن عباس
ـ فذكره بنحوه ، وليس فيه ذكر الآيات