[سورة النساء]
قوله تعالى :
[(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ) [١١]]
[٩ / ٧٤٤] ـ أخبرنا محمّد بن عبد الأعلى ، قال : ثنا خالد ، قال : ثنا شعبة ، عن محمّد بن المنكدر ، عن جابر بن عبد الله أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم عاده وهو لا يعقل فتوضّأ فصبّ عليه من وضوئه فعقل فقلت : يرثني كلالة فكيف الميراث؟
فنزلت آية الفرائض (*).
__________________
(*) هذا الإسناد واللفظ من السنن الكبرى للمصنف : كتاب الطب (ص ٩٨ أ ـ مخطوط) ، باب وضوء العائد للمريض ، وانظر التفسير (رقم ١١١ من طريق ابن جريج ، ١٥٤ من طريق سفيان ؛ كلاهما عن محمد بن المنكدر) ، وهذا طريق شعبة عن ابن المنكدر.
__________________
(٩) ـ أخرجه البخاري في صحيحه (رقم ١٩٤) : كتاب الوضوء ، باب صبّ النبي صلّى اللّه عليه وسلّم وضوءه على مغمى عليه ، و (رقم ٥٦٧٦) : كتاب المرضى ، باب وضوء العائد للمريض ، و (رقم ٦٧٤٣) : كتاب الفرائض ، باب ميراث الأخوات والإخوة. * وأخرجه مسلم في صحيحه (١٦١٦ / ٨) : كتاب الفرائض ، باب ميراث الكلالة. * وأخرجه المصنف في سننه الكبرى : كتاب الفرائض والطهارة ، والطب (ص ٩٨ أ ـ مخطوط) ، باب وضوء العائد للمريض ، من ـ