الصفحه ٤٩٥ : صاحب الكفاية قدسسره
(١) بعنوان وهم وإزاحة ،
وهو أنّه ربما يظهر من
__________________
(١) كفاية
الصفحه ٤٩٦ : ، بأنّه كيف يصير ما لا شكّ في عدم مشروعيّته مشروعا
بتعلّق النذر؟
وجوابه : أوّلا :
كما قال صاحب الكفاية
الصفحه ٥٠٤ : : التحقيق في المسألة التفصيل الذي ذكره صاحب الكفاية قدسسره (١) ، وتوضيحه : أنّ العمومات على قسمين : قسم
الصفحه ٥١١ :
اختلف القوم في
جريان أصالة الاشتغال فيه أو البراءة ، وصاحب الكفاية قدسسره قائل بجريان البرا
الصفحه ٥١٩ : أداة الخطاب بعد شرطيّة وجود المخاطب وحضوره في مجلس التخاطب في
الخطابات الحقيقيّة ، فقال صاحب الكفاية
الصفحه ٥٢٨ : بردّهنّ ، إلّا أنّ هذا النزاع مع صاحب الكفاية قدسسره يكون نزاعا لفظيّا ، فإنّ هذا الفرض خارج عن محلّ
الصفحه ٥٤١ : النوبة إلى مقام الإثبات.
وقال صاحب الكفاية
قدسسره (١) : وإن كان المتراءى من كلام صاحب المعالم
الصفحه ٥٥٩ : بعده قبل حضور وقت العمل به ، فلا محيص عن كونه مخصّصا وبيانا له ، هذا ما
قال به صاحب الكفاية قدسسره
الصفحه ٥٦٩ : .
ويستفاد من كلام
صاحب الكفاية قدسسره (١) أنّ الأظهر أن يكون الخاصّ مخصّصا ، وقال في وجه ذلك : أنّ
كثرة
الصفحه ٥٧١ : منه عدم
القرينة المتّصلة ، كما يقول به صاحب الكفاية قدسسره ، إذ المفروض ورود العام بعد حضور وقت العمل
الصفحه ٥٧٥ : الكفاية
قدسسره (١) : إنّه قد نبّهنا في غير مقام على أنّ مثله من قبيل شرح
الاسم وليس بتعريف حقيقي ، وهو
الصفحه ٥٨٣ :
الكفاية قدسسره (١) بما محصّله : أنّ أعلام الأجناس لو كانت موضوعة للماهيّة
المتعيّنة في الذهن فلازم ذلك
الصفحه ٥٨٧ :
البحث عن المفرد المعرّف باللّام
قال صاحب الكفاية قدسسره (١) : والمشهور أنّه على أقسام : المعرّف
الصفحه ٥٩١ :
كلمات المشهور من علماء الأدب.
ولكن استشكل على
هذا الاحتمال صاحب الكفاية قدسسره (١) بأنّ تعريف الجمع
الصفحه ٦٠٣ :
قال صاحب الكفاية قدسسره (١) : إنّه لا يبعد أن يكون الأصل فيما إذا شكّ في كون
المتكلّم في مقام