الصفحه ٩٠ :
ابن جنى* فاما قول
الهُذَلِىِ
يُمَشِّى بينَنا
حانُوتُ خمرٍ
من الخُرْص
الصفحه ٩١ :
من التَّمْر
والكُشُوث والأُكْشُوث أيضا فيُطْرحانِ سافًا وسافًا ويُصَبُّ عليه الماءُ
ورُبَّما خُلِط
الصفحه ١٢٨ :
سَلَّةٍ لأنه من
النوْع المَصْنوع وانما هو من بابِ دارٍ ودارةٍ وان كان قد يَجِىءُ من المصنوع
مثلُ
الصفحه ١٤٨ :
كلها شئٌ واحد
والكَفْنة واللُّوف واحدته لُوفةٌ والنَّزعة* صاحب العين* ومنها الحَسَار
والاخْرِيط
الصفحه ١٦٥ : وورَقٌ أغْبَرُ
طِوَال دُونَ ورَق الخِلَاف يتَّخذُ منه الزُّنُدُ الجِياد وقيل ـ هى شجرة نحوُ
الرُّمَّانة
الصفحه ١٦٩ :
الكَرَفْس وهو
أخضَرُ خَبِيثُ الرائِحةِ له زَهْرة بيضاءُ والنَّمَص ـ ضَرْب من الأَسَلِ لَيِّن
يعمل
الصفحه ١٨٧ :
فى ألبانِها طيبةً
ويأكُله كلَّه الناسُ وقيل المَرْد الغضُّ منه والكَبَاث المُدرك والبرِير
الصفحه ٢١٧ :
* أبو حنيفة*
الصَّمْغ ـ ما جَمَد من نَضْح الشجَر ولم تكنْ له مَمْضَغَة والعِلْكُ ـ ما كانتْ
له
الصفحه ٢٧ : * ويقال للزَّنْدَين زِناد* قال أبو حنيفة* أفضلُ
ما يُتَّخَذ منه الزِّنادُ المَرْخُ والعَفَار فتكون الأنثى
الصفحه ٤٢ :
مَسْئلته ومعناه
أن الرَّماد الذى تُخَلِّفه النارُ من الوَقُود كأنه عِوَض منه ومُعْطَى عنه وبه
الصفحه ٤٣ : فجَعله من الأعْياصِ
ووَصَف حَمامةً
من القُمْر
حَمَّاء القَوَادِم آلَفَتْ
غَمِيسًا
الصفحه ٦٤ : * ابن دريد* الدُّعْبُوب ـ حَبٌّ يُختَبَز ويُؤكَل* أبو
حنيفة* والكَمُّون ـ وهو السَّنُّوت ليس من نَبَات
الصفحه ٦٦ : رَطْب وقِطْعة سَرعْرَعة ومنه شَبابٌ سَرَعْرَع
وقد تقدم* غيره* أعْصَى الكَرْم ـ خرَجت عِيدانُه ولم
الصفحه ٧٠ : * العَرَق ـ الزبيب* أبو حاتم* يقال للقِشْر الذى على
الطُّعْم من العِنَب النَّطْل* أبو حنيفة* أرَقَّ أبيضُ
الصفحه ٧٤ :
راجِعة الى الكأْس
والمُلْكُ مصدَر فى موضِع الحالِ من باب الجَمَّاء الغَفِير غير أن صيغةَ الحالِ
فى