الصفحه ١٧٨ :
والصِّلِّيان
والطَّرِيفة فيرَعاء المالُ وهو خَيْر ما يُرْعَى من يَبِيس العِيدانِ* قالت
غُنَيَّة
الصفحه ٢٠ :
الخَضْدَ الكسرُ
والمُنْقَعِرُ من الشجر والنخل ـ ما انْقَطَع بأَرُومِته فسَقَط وقد قَعَرْته
الصفحه ٣١ : قيل للثور الأبيض لَيَاح وليس للبياضِ قيل له ذلك
فقَطْ ولكنْ لأنَّه يلوح من أجْل بَياضِه واذا قَوِيَتْ
الصفحه ٤١ : الغَلِيظ البَتَّةَ وعاد الحَطَب جَمْرا ذاكِيًا
مُتَوهِّجا رأيت له لَهَبا لَطيفا قلِيلَ الشُّقْرة قَرِيبا من
الصفحه ٤٥ :
فوَجَدَ
الحائِشَ فيما أحْدَقَا
قَفْرا من
الرَّامِينَ اذ توَدَّقَا
فأما أبو عبيد
الصفحه ٧١ : عليه الناسُ وقد يُزَبَّب وعَنا قِيدُه طِوَال
وحبه متفرّق يكونُ العُنْقُود منه ذِراعا ومنه الاقْماعِىُّ
الصفحه ١٣٦ : واحدته طُفيْة ويُنْسَج من خُوصها حُصْر تسمَّى الطُّفْى باسم
الخُوص والأبُلْمُ ـ الخُوص واحدتُه أُبْلُمة
الصفحه ١٤١ : على باب طويت وشَويت دون
حَيِيت وعَيِيت لانه أكثَرُ منه* أبو عبيد* ومنها النَّبْع* أبو حنيفة* واحدته
الصفحه ١٤٥ :
الأُتْرجِّ وهى
قليلةٌ لا يقُوم مَقامَها شئٌ من الضَّجَاج وكلُّ شجرة تُقْشَب للسِّباع ضَجَاج
وهى
الصفحه ١٧٤ : للشَّوك فى الكَثْرة وشوكُه طِوَال مستَوِيَة حادَّة وقد أحاجَتِ الارضُ
وأحْيَجتْ ـ كثُر بها وهو من الأغْلاث
الصفحه ١٨٩ :
واسعةً تَحُلُّ تحتَها الناسُ فى الصَّيْف ويَبْتنُون تحتَها البُيوتَ وتكوِن منه
العَشَّة القليلةُ الورَق
الصفحه ٢٠١ :
لأنه نَدَّ عن
سائرِ الطيب ـ أى خرَج عنه وتقدَّمَه بطِيبه مأخُوذ من قولهم نَدَّ البعيرُ ـ اذا
خرَج
الصفحه ٦ :
يَظَلُّ على
الثَّمْراءِ منها جَوَارِسٌ
مَرَاضِيعُ
صُهْبُ الرِّيشِ زُغْبٌ
الصفحه ٢٨ : من أمْثال العرَبِ* ابن دريد* غَلِثَ الزَّندُ ـ لم
يُورِ نارًا واغْتَلَثْت زَنْدا* وقال* عَثْلَبْت
الصفحه ٧٦ : وعتَقَت تَعْتُق
وتَعْتِق عِتْقا وعُتُوقا وهى عَتِيق وعَتِيقة وعاتِق وقد عُتِّقت ثم الى ما
أُدِيمت من