الصفحه ٢١٠ : منه والعرب تُسمِّى اللَّونَ الاحمرَ جِرْيالا وأنشد
وسَبِيَّةٍ مما
يُعتِّقُ بابِلٌ
الصفحه ٢١١ :
تقدم فى بَقِيَّة الماءِ* صاحب العين* طُبَاخَة كلِّ شئٍ ـ عُصَارتُه المأخُوذةُ
منه بعْدَ طَبْخه كعُصَارة
الصفحه ٣٥ : الانْسانُ
من لَذْع حُبٍّ أو حُزْن أو طَعْمِ شئٍ فيه حَرَارة* أبو عبيد* الحَرُ وقاءُ
والحَرُوق والحُرَّاق
الصفحه ٥٠ :
الزَّرْع أوَّلَ
ما يظْهَر الواحدةُ منه ههُنا والأُخْرَى ـ يسَمَّى النَّدْرَ* أبو حنيفة* فاذا
الصفحه ٥٣ : ذلك من نَفْسه والحَصِيدة ـ أَسافِلُ الزرْعِ التى
تَبْقَى لا يَتَمكَّن منها المِنْجَلُ والحَصِيدة
الصفحه ١٢٢ : فاذا ظَهَرت الحمرةُ أو الصُّفرة قيل تَجَهز الزَّهْو وأشدُّ إدراكا من
الزَّهْوة الشَّقْحة وأشدُّ إدراكا
الصفحه ١٨٠ : العَرْفَج* أبو حنيفة* الاسْنامة ـ ثمرُ الحَلِىِّ
وإسْنامٌ آخَرُ واحدتُه إسْنامةٌ ـ وهو ما كان من ثَمَر
الصفحه ٢٠٢ : * النَّضْخ ـ اللَّطْخ يبْقَى فى الجَسد والثوبِ
من الطِّيب ونحوه وقد تقدم أنه نَوْع
آلة الطِّيب وأوْعِيتُه
الصفحه ٢٠٣ : وصَنَعته وكلُّ ما صنَعْته فقد عَبَأْته ومنه قولهم
ما أعْبَأُ به ـ أى ما أصْنَع وفى التنزيل (قُلْ ما
الصفحه ٢٠٩ :
* أبو عبيد*
انتَشَيْت من فلان نَشْوةً طيِّبة* ابن السكيت* الذئب يَستَنْشِئُ الرِّيح وهو مما
هُمِز
الصفحه ٢١٦ :
من مَرَض يُصِيبه*
صاحب العين* الارْفاهُ ـ الادِّهَان كلَّ يومٍ وقد نُهِى عنه والخَطَّار ـ دُهْن
الصفحه ٢ : ومنه
قول الآخر
نَبَتُّم
نَبَاتَ الخَيْزرانِىِّ فى الثَّرَى
حَدِيثًا مَتَى
ما
الصفحه ٨ :
المُوْقِرَ المِثْخارَا
من وَقْعِه
يَنْتَثِر انْتِثَارا
فان كانت الشجرةُ
حَمَلتْ أوّلَ
الصفحه ٢٤ : الحَدَأة ـ الفأْس لها رأْسانِ والجمع
حَدَأ بالفتْح وهكذا قال غيره من الرُّواة والمحفُوظُ عن أبى عبيدة
الصفحه ٢٥ : عِلَاقا* ابن السكيت* السَّفَن
الفأسُ ومنه سُمِّيت السَّفِينة لأنها تُعمَل بالفأسِ* أبو حنيفة* كلُّ شئٍ