رؤية الطائفة الأخرى. وكل طائفة آمنت بما لديها بما يبلغ بها إلى تكفير من يخالفها في الرأي. وإنّ ما وقع من التفرقة مدى القرون كان من أثر ما ذكرناه. أمّا العلاج فسنذكره بحوله تعالى في الخاتمة الآتية.