الصفحه ٣٨ : مخليا به
__________________
(٢٢) هو الحافظ
الكبير إمام الأئمة محمد بن إسحاق بن خزيمة (ت : ٣١١ ه
الصفحه ٣٩ : الحافظ
شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي (ت : ٧٤٨ ه) ، نشر المكتبة
السلفية في المدينة
الصفحه ٤٠ : بمخلوقاته ويقولون إنّه جسم.
ويروون عن الإمام
جعفر بن محمد الصّادق (ع) أنّه قال :
من زعم أنّ الله
فوق
الصفحه ٤١ : ما
رأى حيث قال : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى) يقول : ما كذّب فؤاد محمد (ص) ما رأت عيناه. ثمّ أخبر
الصفحه ٧١ : ، ولد سنة ٥٦٥ ه ، وتوفّي سنة ٦٣٤ ه. اعتمدنا
ترجمته من مقدّمة الكتاب.
(٨) ابن جبير هو محمد
بن أحمد بن
الصفحه ٨٢ : الله
قال الشيخ محمد بن
عبد الوهّاب مؤسس المذهب الوهّابي في كتابه (الأصول الثلاثة وأدلّتها) ص ٤ منه
الصفحه ٨٥ : ! قال :
إنّما أتألّفهم. فأقبل رجل ... محلوق الرأس فقال : يا محمد ، اتق الله! فقال النبي
(ص) : فمن يطيع
الصفحه ٩٤ : :
(محمّد رجالا مثلي
، مات).
وسبب هذا القول ـ أيضا
ـ هو الاستكبار كما كان شأن السابقين.
خلاصة البحث
الصفحه ٩٥ : في سيرة أفضل الأنبياء وخاتمهم محمّد (ص). وفي هذا السبيل ،
سبيل تسوية الأنبياء والأوصياء بغيرهم من
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) هو أبو محمد عبد
الرحمن بن أبي حاتم الرازي المتوفى سنة ٣٢٧ ه ، وكتابه هذا (تقدمة المعرفة لكتاب
الجرح
الصفحه ١٥٢ : ، وتركوا جنازة الرّسول يغسله أهله ، فقالوا : نولّي هذا الأمر
بعد محمّد ، سعد بن عبادة. وأخرجوا سعدا إليهم
الصفحه ١٥٤ :
الظاهرة والسلطان
المبين ، من ذا ينازعنا سلطان محمّد وإمارته ، ونحن أولياؤه وعشيرته (٢١) إلّا مدل
الصفحه ١٦٩ :
معشر المهاجرين ، الله الله ، لا تخرجوا سلطان محمّد عن داره وبيته إلى بيوتكم
ودوركم ، ولا تدفعوا أهله عن
الصفحه ١٧٤ : عليّا فقال
: هلمّ أبايعك ، فو الله ما في الناس أحد أولى بمقام محمّد منك) (٩٨) ، (فلمّا بايع بنو هاشم أبا
الصفحه ١٧٦ : محمّد بن مسلمة الأنصاريّ فرماه بسهم.
وقيل : إن خالدا
كان في الشّام يوم ذاك ، فأعانه على ذلك (١٠٧