الصفحه ٢٣٦ : ء ،
لعلّ الله يريك منّا ما تقرّ به عينك.
حدّثنا محمّد قال
: حدّثنا الواقديّ قال : فحدّثني محمّد بن صالح
الصفحه ٢٧١ :
يديه ، ثمّ قال : «اللهمّ
هؤلاء آلي فصل على محمّد وآل محمّد». وأنزل الله عزوجل : (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٢٩٩ : :
(ومحمد وارث علم
آدم وما فضّل به النبيّون ، وعلي بن أبي طالب وصيّ محمد ووارث علمه ...).
سيأتي تمام
الصفحه ٣٢٢ : الله وعلى نبيّه وعلى وصيّه أحبّ إلينا من دخول النّار (٥٠).
وقال علي بن محمد
بن جعفر العلوي فيمن انتمى
الصفحه ٣٢٤ :
بالمنكرات
فجرعوه العلقما(٥٧)
وقال إمام
الشافعية ، محمد بن إدريس (ت ٢٠٤ ه) :
إن كان حبّ
الصفحه ٣٦١ : ببلالها) ـ
__________________
ونفطويه هو إبراهيم بن محمد بن عرفة
الأزدي قال في ترجمته بتاريخ بغداد
الصفحه ٣٧٩ :
قلت : أو كائن ذلك؟
قال : نعم! قلت :
فكيف أصنع؟
قال : العنّي ولا
تبرأ منّي.
قال فامره محمد بن
الصفحه ٣٨٨ : الإمام ،
محدّث واسط ، أبو محمّد ، عبد الله بن محمّد بن عثمان الواسطي.
واتّفق أنّه أملى
حديث الطير ، فلم
الصفحه ٤٠٦ : أنواع الكتمان
عندهم ما فعلوه بمكاتبات جرت بين محمّد بن أبي بكر ومعاوية ، فقد وجدنا في كتاب
صفّين لنصر بن
الصفحه ٤١٣ : معنى الوصية
قال ابن أبي
الحديد الشافعي في شرح الوصيّة في كلام الإمام عليّ (ع).
(لا يقاس بآل
محمّد
الصفحه ٤١٧ :
بكر محمّد بن إسحاق بن يسار المطلبي ولاء ، كتب السيرة بأمر الخليفة العباسي أبي
جعفر المنصور لابنه
الصفحه ٤١٨ : .
وهذا ما نسمّيه
بحذف بعض الخبر مع الإبهام في القول.
وأكثر من هذا ما
فعله محمد حسين هيكل حيث أورد الخبر
الصفحه ٤٢٤ :
ب ـ النجاشي الشاعر قيس بن عمرو.
ج ـ محمد بن أبي بكر (الخليفة الأول).
د ـ المنذر بن حميضة
الصفحه ٤٢٦ : بترجمته (٢٣) وفي ما يلي ما أورده بإيجاز :
الحافظ الكبير
إمام المحدّثين ، أبو عبد الله ، محمّد بن عبد
الصفحه ٤٢٨ : المحدثين
بمدرسة الخلفاء أسوة بإمام المذهب الشافعي محمد بن إدريس (ت : ٢٠٤ ه) حيث رمي
بالرفض كما رواه