الصفحه ٤٠٦ :
الكتمان كثير عند علماء مدرسة الخلافة.
ب ـ حذف تمام
الخبر من سيرة الصّحابة مع الإشارة إلى الحذف
ومن
الصفحه ٤١١ : وينجز عدتي ويقضي ديني عليّ بن أبي طالب».
رواه الطبراني وقال : وصيّي : أنه أوصاه بأهله لا بالخلافة
الصفحه ٤١٢ : الإمامة والخلافة.
الصفحه ٤١٣ : العناد ، ولسنا نعني بالوصيّة النّصّ على الخلافة ولكن أمورا أخرى لعلّها إذا
لمحت أشرف وأجلّ). انتهى كلام
الصفحه ٤١٤ :
الطبراني ، وإنما
قال : (لسنا نعني بالوصية النصّ على الخلافة ولكن أمورا أخرى) ، فما هي الأمور
الصفحه ٤١٨ : عصبة الخلافة (١٤). ولهذا السبب أهملت سيرة ابن إسحاق لأنّ فيها أخبارا لا
يرغبون في نشرها حتى فقدت نسخها
الصفحه ٤٢١ : ء على الأنصار اليمانيين ، وليسوا من عصبة الخلافة ، والجامع بين هذه
الموارد الّتي أوردناها هو نهي السلطة
الصفحه ٤٢٢ : ء ، من أنّه أوصى إلى عليّ بالخلافة ، فكذب
وبهت وافتراء ، يلزم منه خطأ كبير من تخوين الصحابة وممالأتهم
الصفحه ٤٢٧ : ،
رافضيّ خبيث).
(كان يظهر التسنّن
في التقديم والخلافة وكان منحرفا عن معاوية وآله ـ يعني يزيد ـ متظاهرا
الصفحه ٤٣٨ : والأخبار الموضوعة الّتي
ينقلونها بما فيها (٣٧).
وقال ابن خلدون :
هذا آخر الكلام في
الخلافة الإسلامية
الصفحه ٤٤٠ : في سبب اختيارهم روايات سيف المنتشرة في تاريخ الطبري عن
أخبار الخلافة أي بيعة الخلفاء والردّة والفتوح
الصفحه ٤٥٣ : وابن الأثير وابن خلدون في
تواريخهم في وقعة ذات السلاسل : أنّ ما ذكره سيف فيها خلاف ما يعرفه أهل السير
الصفحه ٤٥٥ : ما
خطب على جيش الخلافة بكربلاء ، كلّهم كانوا يحتجّون بالوصيّة ، لأنّها كانت تشير
إلى جميع النّصوص
الصفحه ٤٦٩ :
عندئذ تعارض عثمان وتطمح بالخلافة لطلحة وآل الزبير للزبير ، وكان ما عداهم وما
عدا بني أميّة جلّ الأنصار
الصفحه ٤٧٢ : ، هي كتمان الأخبار الّتي
تعاب بها سلطة الخلافة عن عامّة النّاس ، كما سبق لنا أن نقلنا منه أنّه قال