الصفحه ١٦٨ :
أن يحصّل بالفعل كلّ الكمالات التي يمكن حصولها له كما أنّ العقل قد حصل له بالفعل
من الكمالات كلّ ما
الصفحه ٢٠٨ : زيادة شكّ بل هو إبطال كلام
الخصم». ص ٤٦.
(٤) لعلّ المراد من «م»
أنّ صورة الخلو عن المبقي العارض له
الصفحه ٢٣٥ : الله
ينفيه ، فالآيات متتابعة في أنّ كلّ شيء مرجعه إلى الله وأنّه المنتهى وإليه
الرّجعى وهو الذي يبدئ
الصفحه ٥٢٧ : يستحيل أن يكون له وجود في الأعيان. وبمعنى التوسط
آنية واحدة ثابتة مستمرة من أوّل المسافة إلى آخرها
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) قال الرازي : «فإذن
الشكّ في أنّ الوجود هل هو ثابت ليس شكا في ثبوت وجود آخر له بل هو شكّ في أنّه هل
هو
الصفحه ١١١ : (٢) فرّقت بين قولنا : الجوهر جوهر والجوهر ماهية فيلزم أن
يكون كون الجوهر ماهية زائدا عليه. وكذا فرّقت بين
الصفحه ٣٥٦ : أنّ الذات باعتبار حقيقتها
وماهيتها هل تكون علّة لمتحركيتها؟ ولا يلزم من فساد قولنا : الذات توجب حركة
الصفحه ٢١١ :
ولأنّه لو عدم
لاجتمع فيه النقيضان. ولجواز أن يخلق الله تعالى عدد الضدّ الحادث أكثر.
اعترض من حيث
الصفحه ٣٢٠ : : الباقي لا حال له بكونه باقيا أزيد من الوجود
المستمر فيجب فيما يوجب هذه الحالة أن يكون جنسا واحدا سواء سمي
الصفحه ٢٠١ : :
فلأنّ الذي استقر عليه رأي المعتزلة أنّ الله تعالى يعدم الجواهر كلّها بجزء واحد
من الفناء.
وأمّا ثانيا
الصفحه ٢١٩ : النقصان لما يتوقعه من بعد من الحصاد ،
فكذا هنا لم لا يجوز أن يخبر الله تعالى عن الفناء لما لهم من منفعة
الصفحه ٣٩٨ : أيضا متحرك في المكان ، فحركة الفلك مكانية.
لأنّا نقول : لا
نسلّم أنّ للفلك أجزاء حتى يقال : إنّها
الصفحه ٦٢ : كان حاصلا في الحيز».
قلنا : قد بيّنا
أنّ المقدار الممتد في الجهات الثلاث لا يمكن أن يكون له محل ، بل
الصفحه ٥٣ : علم الله
تعالى شيئا فلا بدّ وأن يعلم أنّه عالم بذلك الشيء وأن يعلم بعلمه بذلك الشيء إلى
ما لا يتناهى
الصفحه ١٤٩ : في الأزل إن كان فاعلا
للجسم كان الجسم أزليا ، وإن لم يكن فاعلا له كان فاعلا لضدّه ، وهو محال ؛ لأنّه