الصفحه ٣٣٢ :
وإمّا أن يكون
غيره فحينئذ الذي حصل أوّلا فقد حصل بتمامه ، والذي لم يحصل فهو بتمامه معدوم ،
فليس
الصفحه ٥٣٠ : يكون
ذلك الحدّ طرفا للزمان ، وهو المسمى بالآن.
الثاني
: الذي يكون حصول
الزمان فرعا على حصوله.
أمّا
الصفحه ٢١٨ : (١)
:
هذا الفناء الذي
يذهبون إليه لم لا يجوز أن لا (٢) تقارنه منفعة لأحد من الاحياء ولا ايصال حقّ إلى مستحق
الصفحه ٣٢٩ : : هب أنّ الحدوث
يسيرا يسيرا غير ممتنع ، لكن الكمال الأوّل ممّا لا يمكن تصوّر ثبوته إلّا في
الشيء الذي
الصفحه ٤٦٠ :
الواحد لا يمكن أن
يكون علّة للوصول إلى حدّ معيّن وللمفارقة عنه ، فالآن الذي حدث فيه الميل الثاني
الصفحه ٢٩٩ :
يتعلّق بخصوصه لا
لمطلق الوجود. (١)
لا يقال : المانع
من وقوع الفصل أنّه يحدث فيه مثل ما يحدث في
الصفحه ٣٢٠ : عن أبي الحسن الأشعري أنّه
قال : الجوهر إذا كان في مكان فالكون الذي فيه سكون. وإذا تحرك إلى مكان آخر
الصفحه ١٣٩ : .
وبمثله ثبت أنّه
كان قادرا على أن يخلق أيضا حوادث تنتهي إلى الوقت الذي أحدث العالم فيه بمقدار
ضعف تلك
الصفحه ٥٢٩ : الذي به
يسمى متصلا هو : الآن المتوهم الذي يصل أو يواصل ما بين الماضي منه وبين المستقبل».
الكندي ، رسالة
الصفحه ١٧٤ : . أو
أنّه يصحّ منه في الأزل إيجاد الفعل فيما لا يزال ، فهذه الصحّة ثابتة أزلا وأبدا
، فالذي كان صحيح
الصفحه ٢٦٤ : الشرطية :
أنّ القادر هو الذي يستوي من حيث كونه قادرا أن يفعل وأن لا يفعل هذا الفعل أو ضده
فلا بدّ من أن
الصفحه ٣٣٩ :
الوجه
الأوّل : لو كانت الحركة
موجودة لكانت إمّا أن تقبل القسمة دائما أو لا تكون كذلك. والتالي
الصفحه ٣٨٤ :
يقوى على البروز
أو ليس كذلك. والأوّل قول بالاستحالة. والثاني لا يخلو إمّا أن يكون تحريك ذلك
السبب
الصفحه ٥٨ : .
«ومنع بقاء الذات
في الحالتين» ضروري البطلان ، فان زيدا الذي شاهدته بالأمس هو الذي شاهدته الآن
بالضرورة
الصفحه ١٨٥ : .
والأوّل الأقوال
فيه ثلاثة :
القول
الأوّل : ينكر صحّة عدمها.
القول
الثاني : أن يعترف بصحّة
عدمها