الصفحه ١٧٢ : : أنّ الإمكان
المفترض قبل العالم الذي يتسع لحوادث عشرة أيّام أقلّ من الذي يتسع لعشرين يوما ،
إنّما هو
الصفحه ٢١٣ :
عندكم أن يكون
تأثير الضد ، فلم لا يجوز أن يكون تأثير القادر؟ وهذا هو الوجه الذي ذهب إليه أبو
الصفحه ٣٩٧ : . (٢)
وأمّا الوضع فقد
ذكر الشيخ ما يوهم أنّه هو الذي وقف عليها دون من قبله. (٣) وليس كذلك ، فانّ أبا نصر
الصفحه ٢٣٥ : الله
ينفيه ، فالآيات متتابعة في أنّ كلّ شيء مرجعه إلى الله وأنّه المنتهى وإليه
الرّجعى وهو الذي يبدئ
الصفحه ٣٩٣ : .
ثمّ الذي يدلّ على
فساده أنّ الكيفية إذا تغيرت فإمّا أن لا تبقى مع التغيّر أو تبقى فإن لم تبق
فإمّا أن
الصفحه ٤١٤ :
ثمّ عوّل أفضل
المتأخرين على الحجّة الأولى (١). وأجاب عن ورودها في الكيف : أنّ كلّ واحدة من تلك
الصفحه ٣١٨ : علّة وقوفها أنّها تطلب مركزها الذي في وسطها. وقال قوم من
الفلاسفة : إنّ علّة وقوفها سرعة دوران الفلك
الصفحه ١٠ : عقلي ينفذ في الجوهر الكلي.
وأمّا انكساغورس
فانّه قال : إنّ ذلك الجسم هو الخليط الذي لا نهاية له ، وهو
الصفحه ٢٢٣ : / ٣. قال
القاضي عبد الجبار : «فأمّا الذي يدلّ من السمع على أنّه تعالى يفني الجوهر ،
فوجوه. منها قوله سبحانه
الصفحه ٣٧١ :
الأمر
الثالث : القارورة تمص فتكب
على الماء فيدخلها الماء (١) ، فإمّا أن يكون قد وقع الخلاء وهو
الصفحه ٤٧ : جهة الحاجة الحدوث ، بل الإمكان. فالمحتاج في وجوده إلى
القادر لا يجب أن يكون محدثا.
الثالث
: الممكن
الصفحه ٣٣٨ : إيليا ويقال إنّه تتلمذ
لأكسانوفان. وضع كتابه «في الطبيعة» شعرا ، فكان أوّل من نظم الشعر في الفلسفة
الصفحه ٤ : ، وهكذا توصلت العلوم ـ دون قصد ـ إلى أنّ لهذا الكون بداية.
لاحظ كتاب «الله يتجلى في عصر العلم» :
٢٦ ـ ٢٧
الصفحه ٥٣٤ :
علم الكلام» وهي كما ترى ناقصة ، ولم نعثر إلى الآن على نسخة كاملة من هذا الكتاب
القيّم. وأملنا تحصيلها
الصفحه ٥٨١ : : في تحقيق هذه القسمة...................................... ٤٧٩
المسألة الثانية : في أنّ الحركة ليست