الصفحه ٢٢٢ : منعوا الروايات التي فيها : أنّ الله تعالى خلق شيئا ، قبل أن يخلق
عالما ملكا (٢) أو يخبره وإن كان يمكن أن
الصفحه ٣٣٦ :
فظهر أنّ الحركة
كسائر الأعراض في أنّ لها وجودا في الآن وجودا في الزمان بالوجه الذي ذكرناه.
ففي
الصفحه ٤٣٠ : . فعلم أنّ اتحاد المبدأ والمنتهى غير كاف في وحدة
الحركة. وإذا اعتبرنا وحدة الموضوع والزمان والمسافة وجب
الصفحه ٥٠٠ : العدم على سائر
الأمور التي تفرض واجبة فانّه وإن كان محالا إلّا أنّه غير متناقض ، فإذا كان الذي
يلزم من
الصفحه ٣٤٨ : اليقين : ٥٧ ؛ شرح
المواقف ٦ : ٢٢٩ ؛ شرح المقاصد ٢ : ٤١٤.
(٢) وهي العلّة
القابلية والموضوع الذي له
الصفحه ٤٨٦ :
يكون باقيا إلى
آخر الحركة أو لا يكون ، فإن كان غير باق فهو الذي يقال : إنّ المحرك يفعل حركة
ثمّ
الصفحه ٤٩٠ : المشتد
والمتنقص هو الموضوع في ذلك العرض فالميل الغريب (٣) إن لم يضعف بقى حتى يصاكّ الحجر سطح الفلك ، وإن
الصفحه ٣٣٥ : الموضوع والزمان وما فيه
الحركة ، فإذا اتحدت هذه الثلاثة يتشخص الحصول الذي هو الحركة ، فتكون الحركة
الواحدة
الصفحه ٣٩٩ :
المقام الرابع :
في امتناع وقوع الحركة في الجوهر (١)
اعلم أنّ الذي يقع
الاشتباه فيه من الجواهر
الصفحه ٢١٩ : في الخبر كالموجود في المخبر.
لم يعارض بالفناء
الذي ذهبتم إليه من الموت وتفرق الأجزاء خصوصا موت أجزا
الصفحه ٢٧٣ : . (١)
لأنّا نقول : «قولكم
الذات مع الصفة مجمل» ونحن نقسم فصول الدليل الدالّ على الحكم ، إمّا أن يكون هو
الذات
الصفحه ٣٦٢ :
قريبا لهما ،
وموضوع المبدئية والمنتهائية ليس هو الجسم بل الطرف ، ولا يجتمع في طرف بالفعل أن
يكون
الصفحه ٤٢٨ : ء
انتقاله في الكيف وحال ابتداء انتقاله في الكم ، فانّ كلّ واحد من الموضوع والزمان
واحد والحركة متكثرة لما
الصفحه ٣٩٠ : الغضب جمرة في قلب ابن آدم أما رأيتم إلى حمرة عينيه
وانتفاخ أوداجه.» رواه الترمذي في كتاب الفتن ، باب ٢٦
الصفحه ٥٦ :
لأنّا نقول : لا
ندعي أنّه متى كان موضوع الكبرى جزء محمول الصغرى تلزم النتيجة حتى يرد ما قلتم ،
بل